الصفحه ٣٦٤ : بن أحمد : ليس بين رسول الله صلىاللهعليهوسلم وبين أبى أحد اسمه أحمد غير أبى وسمعت أبا عمران القاضى
الصفحه ٢٥٣ :
وقيل لأبى بكر
الصدّيق رضوان الله عليه : يا خليفة رسول الله ، فقال : لست خليفته ، ولكن خالفته
الصفحه ٣٥٦ :
وقرأ الباقون :
فى المَجْلِسِ على التّوحيد مجلس رسول الله صلىاللهعليهوسلم خاصة. واتّفق القرا
الصفحه ٤٦ : ـ وقوله : (وَما أَكْرَهْتَنا عَلَيْهِ مِنَ
السِّحْرِ) [٧٣].
فقيل : إن
فرعون أخذهم / بتعلم السّحر
الصفحه ٤٤ : الذى صنعوه كيد سحر وهو كيد
ساحر. وإن جعلت «ما» صلة ، ونصبت «كيد» ب «صنعوا» ، كان صوابا كما قال الله
الصفحه ١٨ : الحقّ مبتدأ وخبرا ، فعيسى قول الله
وكلمة الله ، ورسول الله ، وعبد الله ، وروح الله ؛ لأنّه
الصفحه ٤٠ : من
اللّحم بعظم الرّقبه
وفيه وجه أحسن
من هذا كلّه ، وذلك : أنّ جعفر بن محمد سئل عن (إِنْ
الصفحه ٣٧٢ :
وروى عن أبى
بكر الصّديق رضى الله عنه أنّه قرأ (١) : يهدءُ قلبُهُ أراد يهدأ أى : يسكن ، يقال : هدأ
الصفحه ٥٢٠ : ـ كرّم
الله وجهه ـ فإنه قرأ (٥) : فوسَّطن به جمعا مشدّدا.
(إِنَّ الْإِنْسانَ
لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ
الصفحه ٢٨٩ : ءُ) وحديث رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أنّ رجلا ممن كان قبلكم قتل مائة حنيف إلا واحدا ،
ثم جاء إلى راهب
الصفحه ١١٧ : اللهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ) فإنّ جماعة من المنافقين والكفّار خاصموا رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقالوا قد
الصفحه ٤٨٣ : أى : صار ماله كالتّراب كثرة ،
فأمّا قول رسول الله صلىاللهعليهوسلم للرجل الذى قال له : «تربت يداك
الصفحه ١٠٦ :
فلا يحب أن
تبدى زينتها. إلا لبعلها ، وأبوها. ومن ذكر الله تعالى إلى قوله تعالى : (أَوِ
الصفحه ٢٤٤ : ؛ وذلك أن الله تعالى منعهم من الاستماع ورجمهم بالنّجوم فقال (٢) : إنّه عن السّمع لمعزولون ولكنهم كانوا
الصفحه ٣٠٤ :
قوله : (وَفِيها ما
تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ).
وسأل أعرابى
رسول الله