الصفحه ٣٢٤ : قالَ آنِفاً) أى : من ساعة ، ومن ذلك حديث رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «قال لى جبريل آنفا كذا وكذا
الصفحه ٣٤٤ : : حدّثنى
أحمد بن زهير ، عن موسى بن إسماعيل عن حماد بن سلمة عن على بن يزيد ، عن سعيد بن
المسيب ، أن النبى
الصفحه ٤٩٧ : تبختر.
قال أبو عبد
الله : وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم / إذا بلغ سورة (والضّحى) كبر عند آخر كل
الصفحه ٤٥٤ : لها أن تسمع ، (وَأَذِنَتْ لِرَبِّها) [٢ ، ٥] أى : سمعت وطاعت ربّها. وقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٣٢ : (٢) : كان الفيل قبل مولد رسول الله صلىاللهعليهوسلم بأربعين سنة. ولم يختلف السّبعة فى هذه السّورة إلا أنّ
الصفحه ٣٨٤ : سمعت من رسول الله عليهالسلام فى حرب هوازن.
* * *
__________________
(١) هذا البيت أنشده
ابن
الصفحه ٤١١ :
وفيها قراءة
ثالثة : قرأ أبىّ بن كعب (١) : إذا أدبر بزيادة ألف.
وحجّة نافع
وحمزة قول رسول الله
الصفحه ٢٣١ :
وحدّثنى / ابن
مجاهد عن محمّد بن هرون عن الفرّاء (١) ، قال : قرأ بعضهم : قال طيركم معكم أى : شؤمكم
الصفحه ٤٢٤ : نزلت فى أهل بيت رسول
الله صلىاللهعليهوسلم (٣). وكذلك أكثر هذه السّورة.
٦ ـ وقوله
تعالى : (وَما
الصفحه ٢٤٥ : تَعْجَبْ) يا محمد (فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ)(١) غير أنّ العجب من الله تعالى على خلاف ما يكون من
المخلوقين
الصفحه ٣٣٨ : ابن قتيبة : أن شجرة بالهند تخرج ورقا تقرأ لا إله إلا الله
محمد رسول الله. ورؤى على ساق سفيان الثّورىّ
الصفحه ٧ :
: أنّ عليّا رضى الله عنه كان يتأوّل كلّ حرف من الحروف المقطّعة اسما من أسماء
الله عزوجل ، فالكاف من
الصفحه ١٤١ : زعم أنها كانت آلهة تعبد من دون الله ...». وينظر
: غريب الخطابى : ٢ / ١٧٨ ، وتهذيب اللغة : ٦ / ٦٦
الصفحه ٣٠٧ : اللّوح المحفوظ فى ليلة القدر إلى سماء الدّنيا جملة ، ثم نزل على
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى نيّف
الصفحه ٢٣٧ :
(١) عن الصّراط المستقيم فقال : يا ابن أخى أدن منّى ، وتركنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأدناه ، وطرفه