الصفحه ١٠٢ : فخزلت.
قال الشاعر (٤) :
إنّ الجليد زلق وزمّلق
__________________
(١) قراءة ابن مسعود وأبىّ فى
الصفحه ٢٠٩ : : المؤلم الموجع ، يقال : آلمت الشّىء آلم. قال الله تعالى (١) : (إِنْ تَكُونُوا
تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ
الصفحه ٢٥٨ : خبت
ذى عقاف عقنقل (٢)
والجواب
الثّانى : أنّ العرب تعدّ من واحد إلى تسعة وتسميه عشرا. ثم تزيد
الصفحه ٣١٧ : ثمان عشرة سنة ، وقيل : ثلاثين سنة ، وقيل :
أربعين سنة : (قالَ رَبِّ
أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ) : ألهمنى
الصفحه ٣٤٢ : أسفل السّافلين.
وحدّثنى ابن
مجاهد عن محمد بن هرون عن الفرّاء قال (١) : كاذبةً مصدر ، وإنما أتت على
الصفحه ٤٢٦ : بن عمر فإنه قرأ : والمرسلات عُرُفا بضمّتين ، كما قرأ أليس
الصُّبُح بقريب (١) ونظاير له.
٢ ـ وقوله
الصفحه ٦١٠ :
لقد سألناكم
فما أبخلنا (عمرو بن معدى كرب)
١ / ٦٦ ، ٦٧
لقية كفّة
الصفحه ٥٢٦ : ء ، وإسكان الراء / فيما حدثنى ابن مجاهد
عن سليمان أبى عبد الله عن أبى حاتم قال : قرأ أبو عمرو : وتواصوا
الصفحه ١٥٠ :
مِنَ
النَّاسِ وَلا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللهِ) و (إِنَّما حَرَّمَ
رَبِّيَ الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ
الصفحه ٣١٩ :
مكسورة أبدا ؛ لمجاورة الياء. ويجوز فى النّحو (أتعدانّى) مدغما ، ويجوز أتعدانى
بنون واحدة خفيفة ، ولم يقرأ
الصفحه ٥٢٤ : ، وزاروا المقابر يعدّون موتاهم. فأنزل الله تعالى موبخا لهم ، فقال : (أَلْهاكُمُ التَّكاثُرُ)(١).
وروى عن
الصفحه ٦٠٥ : عريانا
خذ بيدى خذ
بيدى خذ بيدان
سالم بن داره
٢ / ١٥٧
إن
الصفحه ٦٠٣ :
إنّ الجليد
زلق وزمّلّق
الشماخ بن
ضرار
٢ / ١٠٢ ، ١٠٣
جاءت به عنس
من الشام تلق
الصفحه ٥٨٥ :
قد كان ذو
القرنين .. وتسجد
أمية بن أبى
الصّلت أو تبّع
١ / ٤١٥
بلغ
الصفحه ٦٠٢ :
مرثد الأسدى
١ / ٤١٤
تيذن إنى
حموها وجارها
منظور بن
مرثد الأسدى
١ / ٤١٤