الصفحه ٦٥٨ : هاشم الطعان ، (ط) بغداد ، سنة ١٩٦٩ م
ديوان حسان بن
ثابت رضي الله عنه ؛ تحقيق الدكتور وليد عرفات
الصفحه ٩٠ :
ولا يجوز عمرى. ومن جعل الألف للإلحاق نحو أرطى ومعزى يجوز له أن يقف
بالإمالة. ونترى يكون فعلى مثل
الصفحه ٦٦ :
وقد احتجّ له
غيره. فقال : نجّى فعل ماض على ما لم يسم فاعله. ثم أرسل الياء ، كما قرأ الحسن
الصفحه ٦٩ : تقدّمت علّته فى (النّساء). وإنما أعدت ذكره ؛ لأنّ العلماء قالوا :
إن «بعد» هاهنا بمعنى قبل ، و (الذِّكْرِ
الصفحه ٩١ :
إيّاهم بالمال ، والبنين. يقال : أمددته بالخير ، ومددته فى الشرّ ، كقوله
تعالى : (وَيَمُدُّهُمْ
الصفحه ٩٥ :
شقى ، شقوة ، ونام ، نومة ، وزقا الدّيك زقوة. وقام زيد قومة. إلّا أنّ
القراءة سنّة لا يقرأ إلا بما
الصفحه ١٢٤ :
الكبار مع الشمس والقمر ، واتفقوا على (وَقَمَراً) إلا الحسن فإنه قرأ وقُمْرا منيرا فيجوز أن يكون
الصفحه ١٦٣ : تُسْمِعُ) أنت يا محمد بالتّاء خطابا لرسول الله صلىاللهعليهوسلم ، (الصُّمَ) نصب مفعول به أى : ولا تسمع
الصفحه ١٧٢ : بها عرابة بن أوس رضى
الله عنه (الإصابة : ٤ / ٤٨١) أولها :
كلا يومى طوالة وصل أروى
الصفحه ٢١٨ :
عيسى بن عمر ، وذلك أنه سقط من حماره ذات يوم فاجتمع عليه الناس ، فقال :
مالى أراكم قد تكأكأتم على
الصفحه ٤١٠ : بالضّمة : الصنم. وكان الرّجز صنمين ، إساف ونائلة فزجر الله من كان
يعظّمهما.
٢ ـ وقوله
تعالى
الصفحه ٥١٩ : (٢) :
عدتنى عنكم
غربة النّأى والنّوى
لها طربة فى
أن تمرّ ولا تحلى
إذا لحظت
حبلا من
الصفحه ٦٠١ :
وجعلت
أمراضها تعتادها
زرّ بن حبيش
١٦ ، ١٧
تلك زروع
قددنا حصادها
الصفحه ٦٦٢ : محمود شاكر
، (ط) دار العروبة ـ القاهرة سنة ١٣٨٤ ه
شرح التصريح
على التوضيح ؛ خالد بن عبد الله الأزهري
الصفحه ٢١ : بن معقل ، أبو بكر النّهدىّ ، ويقال : الباهلىّ ، قال ابن الجزرىّ : روى
الحروف عن عبد الله بن كثير وسمع