الصفحه ٢٨٥ : الظّهر
ليس له سنام
وقال أهل
البصرة : ينتصب بإضمار «إن» معناه : وأن يعلم الّذين يجادلون فى
الصفحه ٣٨١ :
(سورة ن)
قال أبو عبد
الله : إنما سمى بذلك ، لأنّ الله تعالى أقسم بنون ، وهى الدّواة
الصفحه ٥٥٣ : المحتاج إلى رحمة الله تعالى صديق بن عمر ابن محمد بن الحسين فى يوم
السبت وقت صلاة الضّحى فى آخر شهر ذى
الصفحه ٦٥٠ : بمصر لا تحمل تاريخا
الاستيعاب ؛
الحافظ أبو عمر يوسف بن عبد الله ابن عبد البر النمري (ت ٤٦٣ ه
الصفحه ٣٧ :
__________________
(١) البيتان لعبيد
الله بن قيس الرقيات فى ديوانه : وهما فى الكتاب : ١ / ٤٧٥ ، والمسائل البغداديات
: ٤٢٩. والحجة
الصفحه ٦٥٥ : (تفسير القرطبي) ؛ محمد بن أحمد الأنصاري أبو عبد الله القرطبي (ت ٦٨١ ه)
، دار الكتب المصرية (١٩٣٣ ـ ١٩٦٧
الصفحه ٣٠ : .
قال أبو عبد
الله : وقد روى عن عيسى بن عمر أنّه قرأ : طاوى وأنا اخترتك فهذه تؤيّد من زعم
أنّه معدول
الصفحه ٤٦٢ :
ـ وتكون صلة : «ما»
[كقولك : ما] إن رأيت مثلك ، أى : ما رأيت ، وينشد (١) :
ما إن رأيت
ولا
الصفحه ١٥٢ : (١). والذى عنده علم من الكتاب : آصف بن برخيا وكان عنده
اسم الله الأعظم «يا حى يا قيوم يا ذا الجلال والإكرام
الصفحه ١٨٤ : اللهِ أَوْثاناً مَوَدَّةَ بَيْنِكُمْ) [٢٥].
فيه ستّ قراءات
:
قرأ حمزة وحفص
عن عاصم : (مَوَدَّةَ
الصفحه ٣١١ : .
(٢) نسب المبرد البيت
إلى عدى بن زيد فى الموضعين السابقين ولعلّ الصحيح أنه لأبي دؤاد وهو فى ديوانه :
٣٥٣
الصفحه ٣٠٣ : اليزيدى عن أبيه عن أبى عمرو أنه وقف بالياء يا عبادى.
١٧ ـ وقوله
تعالى : (وَفِيها ما
تَشْتَهِيهِ
الصفحه ٣٨٧ : (٢) : (وَيَخْشَ اللهَ
وَيَتَّقْهِ) بجزم القاف أراد : ويتّقه فأسكن ومثله أن تقول فى ملك :
ملك ، وفى فخذ فخذ ، وينشد
الصفحه ٤٣٥ : مرتين ، وقدّس مرتين. ولم يذكر
فى التّنوين شيئا وما أبعد من قال : إنه معدول من طاوى ، لأنّ عيسى بن عمر
الصفحه ٣٠٩ : حجر عن أبى قتادة الأنصارى عن أبيه ، قال سمعت
الحسن بن على يقرأ : ذق أنّك.
وقرأ الباقون :
(ذُقْ