الصفحه ٣٨٣ :
الأصل فى ذلك أنّ العرب كان الرّجل منهم إذا أراد أن يعتان رجلا تجوع له
ثلاثا ، ثم يمر بالمال
الصفحه ٣٨ : ، ولكنّه أراد الخروج من لغة إلى لغة ؛ لأنّ القرآن نزل بلغة قريش ، لا
بلغة بلحرث بن كعب. ألم تسمع أنّ عمر بن
الصفحه ١٨٣ : ) وقائله أمير المؤمنين على بن أبى طالب رضى الله عنه. ومعناه : ما
صرفك عنى مما ظهر لك منى ، يقال : عدانى عن
الصفحه ٢٨٣ : الأخنس ذكر عن أبيه قال :
بينا أنا عند عبد الله بن مسعود إذ جاء رجل فقال : يا أبا عبد الرّحمن ما تقول فى
الصفحه ٥٩٤ :
عبيد الله بن
قيس الرّقيّات
٢ / ٣٨
الصفحه ٣٥٤ : ) [٢].
روى المفضل عن
عاصم : ما هنّ أمّهاتُهُم برفع التاء ؛ وذلك أنّ بنى تميم لا يعلمون «ما» فيرفعون
ما بعده
الصفحه ٤٤٦ : : وإذا الموودة سألت بأىّ ذنب قتلت وكان عبد
الله بن مسعود / إذا قرأ هذه السّورة فبلغ (عَلِمَتْ نَفْسٌ ما
الصفحه ٤٥٨ : ) جماع إلا ما حدّثنى ابن مجاهد عن أحمد بن إسحق عن أبيه
عن محبوب عن إسماعيل أنّ اليمانى محمد ابن السميفع
الصفحه ٢٢٢ : (٢) :
تمنّى نئيشا
أن يكون أطاعنى
وقد حدثت بعد
الأمور أمور
(وفى هذه السّورة أربع ياءات
الصفحه ٤١٢ : ) فقال : طلبها قسورة ، قيل له : ويحك إنّه فى القرآن : (فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ) فقال : فمستنفرة إذا
الصفحه ٥٢١ : بهم يومئذ خبير (٢).
وكان سبب نزول
هذه السّورة (٣) : أن النّبى صلى الله عليه بعث سرية إلى خيبر من
الصفحه ٣٣٦ : كان مشغولا قطّ. قال جرير :
ألان وقد
فرغت إلى نمير
فهذا حين كنت
له عذابا
الصفحه ٣٦٣ : : روى عن كعب الأحبار أن موسى الكليم قرأ فى سفر من
الأسفار فى صفه أمة محمّد صلى الله عليهما : «صفوفا فى
الصفحه ١٥ :
وإنما الخلاف نحو كالصّوف المنقوش / و (كَالْعِهْنِ)(١) وو اسأل بنى إسرائيل و (سَلْ بَنِي
الصفحه ٨١ :
يأيّها
الماتح دلوى دونكا
إنّى رأيت
النّاس يحمدونكا
يثنون
خيرا