الصفحه ٢٩٤ : الصّغار
وقرأ عبد الله
بن مسعود (٣) : ولا ينشّؤا [إلا] فى الحلية وذلك أن الله تعالى احتج
عليهم
الصفحه ٣٩٧ :
وكفّا اللّوم عنّى واعذرانى
أليس الله يعلم أنّ قلبى
يحبّك أيّها البرق اليمانى
الصفحه ٩ : رضى الله عنه ، وإنّى
خَفَّتِ الموالى من ورآئى.
أى : ذهبت
وقلّت ، والموالى : بنو الأعمام. قال الشّاعر
الصفحه ٢٣ : الله بن نمير الثّقفى أنشده ابن دريد فى الجمهرة : ١ / ٥٤ ، والاشتقاق : ٨٦ وهو فى شعره
الذى جمعه الدّكتور
الصفحه ١٢٠ : ، الأولى علم الاستقبال.
والثانية سنخيّة ، الله تعالى يخبر عن نفسه أى : وننزل نحن الملائكة.
وقرأ الباقون
الصفحه ٤٦٠ : (١) :
نحن بنات
طارق
نمشى على
النّمارق
أى : إنّ أبانا
كالنّجم فى شرفه. هذا قول
الصفحه ٨٥ : (١) : (أَوِ الطِّفْلِ
الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا).
وقرأ الباقون (لِأَماناتِهِمْ) جماعا. وحجّتهم (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٦٠٠ :
نفيع بن طارق
٢ / ٩٤
إنّ فتاة
الحىّ بالتؤثّث
رؤبة
٢ / ٢٤
ولم يعوج
الصفحه ٥٩٦ :
٢ / ٣٨٥
بلغ بنى
جمران أنى .. غنىّ
ـ
١ / ١٩٢
عرفت الدّيار
.. الحميرىّ
الصفحه ٩٤ :
وقرأ الباقون :
(لِلَّهِ) ، (لِلَّهِ) ، (لِلَّهِ) ثلاثها ، واحتجّوا بمصحف عثمان الذى يقال : إنه
الصفحه ٣٥ : بن أبى إسحق النّحوىّ ، فقال
له : يا أبا فراس علام رفعت «إلا مسحتا أو مجلّف»؟ قال : على ما يسوؤك
الصفحه ٤١٦ : . ويقال : الوزر : جبل بمكّة (١). وكانت العرب تلجأ إليه عند الشّدائد فخبرهم الله أن لا
حصن لهم ، ولا مفرّ
الصفحه ٧٢ : عن عمران بن
حصين أن النّبى صلىاللهعليهوسلم ، قرأ (١) : (سُكارى وَما هُمْ
بِسُكارى).
فإن سأل سائل
الصفحه ١٠٤ : الأمر ، فيكسر
على الأصل كما قرىء (٢) : (وَلْيَطَّوَّفُوا) ومعنى ذلك : أنّ نساء الجاهليّة كنّ يسدلن
الصفحه ٣٩١ : (سأل سائل).
قال أبو عبد
الله : أعلم أنّ فى القرآن ثلاثة وثلاثين موضعا «كلا» ، وليس فى النّصف الأول