الصفحه ٤٨٥ : :
يجوز أن يكون لبد مثل زفر ، وعمر ، وإنما ذكرته لأن أبا جعفر المدنى قرأ (١) : مالا لُبَّدا بتشديد البا
الصفحه ١١٠ : بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللهِ) فالتّجارة الجلب ، والبيع ما يبيع الرّجل على يده.
والوجه الثانى
: أن ترفع
الصفحه ٥٩٣ :
حسان بن ثابت
١ / ٢١٨
نحن آل الله
.. إبرهم
ـ
٢ / ٤٦٨
إذا شا
الصفحه ٥٢٢ : : «ذو نعامة
بضمّ النون ...». وذكر النّعامى بفتح النّون فى أسد بن خزيمة ، والذى يظهر لى أنه
من الأول
الصفحه ١٠٠ : تأخذكم بهما رآفة فى دين الله [٢] بالمدّ مصدر رؤف
رآفة.
وقرأ النّاس
كلّهم : (وَلا تَأْخُذْكُمْ) بالتا
الصفحه ٥٥٢ : : نسناس. وحدّثنا
عن ابن حميد ، قال حدّثنا سلمة قال : حدّثنا المبارك بن الأزهر ، عن شريك ابن عبد
الله بن
الصفحه ٤١٣ :
النّاس إلّا ما حدثني ابن مجاهد عن عبيد الله بن نصر عن المعتمر عن محمّد
بن الهيضم عن ابن سعيد بن
الصفحه ١٣ : من لدنّا.
وذكر الله
تعالى نعمه على يحيى بن زكريا حيث خلقه ولم يك شيئا موجودا مرئيا عند المخلوقين
الصفحه ٥٤٥ :
أن تكون له هذه الفصاحة ، والظرف ، والعقل ولا تحسن من كتاب الله شيئا قالت
: وما علمك بذلك ، بلى ها
الصفحه ٢١٦ : :
أحقا عباد الله أن لست ناظرا
إلى قرقرى يوما وأعلامها الغبر
إذا ارتحلت نحو
الصفحه ٦ :
وحدّثنى محمّد
بن الحسن الأنبارىّ ، عن ابن فرح ، عن أبى عمر ، عن اليزيديّ ، عن أبى عمرو أنّه
قرأ
الصفحه ٥٠٥ :
فأقسم الله بهما ، والاختيار أن يكون الإقسام يقع على اسمه تعالى ،
والتقدير : ورب التّين والزّيتون
الصفحه ٢٨٨ : : قدم عبد الله بن عمرو بن العاص من مصر على عمر رحمة الله عليه فى ناس
فلما دخل المدينة قال : تفرّقوا فى
الصفحه ٢٥١ : هو ، لأنّ أحسن
الخالقين هو (اللهَ رَبَّكُمْ) عطف عليه ، (وَرَبَّ آبائِكُمُ) ، وذلك أن الله عزوجل
الصفحه ٢٤٨ : ابنه. ورؤيا الأنبياء وحى ،
فلذلك قال ابنه : (يا أَبَتِ افْعَلْ ما
تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شاءَ اللهُ