الصفحه ٢٧٨ : العين ، ومعناه : هلّا
كان عربيا والقرآن أعجميا ، والرّسول أعجميا ، والقرآن عربيا. فقال الله : بل (هُوَ
الصفحه ٣٠٠ :
أعزّى النّفس
عنه بالتّأسّ
فقال الله
تعالى : إن اشتراكهم فى النّار لن ينفعهم ولن يسلّيهم
الصفحه ٤٦٩ :
(ومن سورة الغاشية)
قال أبو عبد
الله : إنما سميت الغاشية ؛ لأنّ الله خبّرهم بصفة النار وأهلها
الصفحه ٤٣٢ : ما وعدتنا
ووالله ما أخلفتها طائعا وعدا
فقلت مروعا للرّسول الّذى أتى
الصفحه ٣٤٣ : جمع عروب ، وفعول يجمع على
فعل ، كقولك : صبور وصبر ، ورسول ورسل ، وعزوب وعزب
الصفحه ٣٢١ : طيّباتكم ، قال عمر بن الخطاب رحمة الله
عليه لو شئت أن يدهمق إلى الطعام لدعوت بصلّاء أى شواء وضاب ، وهو
الصفحه ٢٩٢ :
وجوههم ، قال الله تعالى : (وَما رَمَيْتَ إِذْ
رَمَيْتَ) أى : لم تكن لتوصل التّراب إلى عيون ثلاثين
الصفحه ٣١٨ : القصبىّ
محمد بن عمر عن عبد الوارث عن أبى عمرو أنّه قرأ : أتعدانَنى بفتح النون. قال :
وهى لغة يعنى فتح
الصفحه ٥٨٣ :
الشنفرى
٢ / ١٥
تضوّع مسكا
.. عطرات
محمد بن عبد
الله بن نمير الثّقفى
١ / ٥٧
الصفحه ٣٠١ : وستين وثلاثمائة توفى أبو عبد الله بن أبزون الأنبارى الضّرير ، لم يكن ممن
يصلح للصّحيح ، وأرجو أن لا يكون
الصفحه ٤٨٧ : الْمَشْأَمَةِ) : هم الذين كفروا بالقرآن ، وهم الذين يعطون كتابهم
بشمالهم. والشمال ـ بلغة بنى غطيف (٢) ـ يقال له
الصفحه ٦٥ :
(لِتُحْصِنَكُمْ مِنْ
بَأْسِكُمْ) بالتّاء ردا على الصّنعة. وكان الله تعالى قد ألان
الحديد لداود
الصفحه ٥٧٨ : »
٢ / ١٤١
«لو أمسك الله
القطر عن الناس»
٢ / ٣٤٨
«لو شئت أن
يدهمق لى الطّعام
الصفحه ٣٢٥ : ) / (وَأُمْلِي لَهُمْ
إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ)(٣) وكلّ ذلك صواب بحمد الله.
__________________
(١) ديوان الأعشى
الصفحه ١٩٣ :
وابن عامر [(عاقِبَةَ)] بالنصب جعلوها خبر «كان» واسم «كان» (السُّواى). والسّوأى : العذاب هاهنا و (أَنْ