الصفحه ٥١ : : أن
يكون أراد : يابن أمّاه فرخّم.
والثانية : أن
يكون جعل الاسمين اسما واحدا نحوه. بعل بك ، ومعديكرب
الصفحه ١٣٧ : : ليكة بفتح اللام والهاء بغير ألف ، وكذلك فى (ص) اتّبعوا المصحف
، ولأنهم جعلوا ليكة اسم موضع / بعينه فلم
الصفحه ١٤٤ :
الباقون.
فمن أسكنها ذهب
إلى التّخفيف ، ومن فتح فعلى أصل الكلمة ؛ لأنّ الياء اسم مكنى ، وكلّ مكنى فإنه
الصفحه ١٦٤ : تكلّمهم بأنّ النّاس بالباء فلما سقطت الباء
حكمت عليهما بالنّصب ، و «أن» إذا كانت فى موضع اسم كانت فى موضع
الصفحه ٢٢٨ : والضّحاك زاد المسير : ٧ / ٣.
(٣) فى زاد المسير : ٧ / ٣ اسم من أسماء السورة قاله قتادة وينظر تفسير
القرطبى
الصفحه ٢٥٠ : فقال الحذاق
من النّحويين : إن المعروف اسم النبى صلىاللهعليهوسلم إدريس ، وإلياسين وإنما جمع فقيل
الصفحه ٣٩٠ : ) [١٦].
روى حفص عن
عاصم : (نَزَّاعَةً لِلشَّوى) لأنّه جعلها حالا (كَلَّا إِنَّها لَظى) و (لَظى) : اسم
الصفحه ٤٢٨ : القادرون [٢٣].
قرأ نافع
والكسائىّ : فقدَّرنا مشددا [قيل] للكسائى لم اخترت / التّشديد واسم الفاعل ليس
الصفحه ٤٣١ : ) بألف ، وهو الاختيار ؛ لأنّه اسم الفاعل من لبث يلبث
فهو لابث. وحجّة حمزة أن جعله كطمع وطامع. واللّبث
الصفحه ٤٣٩ : ، اسمه
شبيب ، وقيل : هرم أو مأرب ... التيجان : ٢٦٠. وكنت أود أن أكتب بعض أبياتها هنا
كما كنت أفعل فى
الصفحه ٤٨٨ : الاسم لأوله ، ولا يجيزون كتب ضحا إلا بالألف. وهو النهار
كله.
وقال آخرون :
الضّحى ، وهو الشمس لقوله
الصفحه ٤٩٦ : يكون فى الاسم حرف من حروف الاستعلاء
السبعة التى قدمت ذكرها فيما سلف من الكتاب ، والعائل : الفقير. تقول
الصفحه ٥٣٩ : : لأن الياء اسم ، وهو على كلمة واحدة فقوّيتها
بالحركة.
* * *
الصفحه ٥٤٦ : .
(٣) الكتاب : ١ / ٢٧.
والبيت للنجاشى الحارثى واسمه قيس بن
عمرو بن مالك من قصيدة نظمها الشاعر على لسان ذئب
الصفحه ٦٢٥ :
أبو عبد
الرحمن السّلمى (عبد الله بن حبيب) : ١ / ١٦ ، ٣٥ ، ٣٦ ، ٣٧ ، ٣٢١ ، ٣٣٦ ، ٢ /
١٠٠