الصفحه ٣٥٤ : ءت
المجادلة إلى النّبى عليهالسلام تكلّمه وأنا فى ناحية البيت ما أسمع ما تقول ، فأنزل
الله : (قَدْ سَمِعَ
الصفحه ٣٦٢ :
(ومن سورة الصف)
قال أبو عبد
الله : إنّما سمى بقوله : (فِي سَبِيلِهِ صَفًّا
كَأَنَّهُمْ بُنْيانٌ
الصفحه ٤٦٥ :
فقال النّبى عليهالسلام «لا فضّ الله فاك» ، فيقال : للصّلب الصلب والصلب ، والصّلب ، والصّالب
الصفحه ٤٦٩ :
(ومن سورة الغاشية)
قال أبو عبد
الله : إنما سميت الغاشية ؛ لأنّ الله خبّرهم بصفة النار وأهلها
الصفحه ٥١٠ : الفجر [٥] بكسر اللّام ، أراد به الموضع والاسم.
وقرأ الباقون :
(مَطْلَعِ) بالفتح أرادوا المصدر حتّى
الصفحه ١٦ : الباقون
مَن تحتها بالفتح ف «من» اسم ، و «من» حرف ، فمن فتح أراد : عيسى عليهالسلام ، ومن كسر أراد : جبريل
الصفحه ٣٤ :
وسأل أعرابىّ
رجلا فقال : ما اسمك؟ قال : محمّد / قال : والكنية؟ قال : أبو قيس. قال : قبّحك
الله
الصفحه ٦٢ :
وقرأ الباقون
بالنّصب خبر «كان» ، والاسم مضمر ، والتقدير : فلا تظلم نفس شيئا إن كان الشّىء
مثقال
الصفحه ٧٨ : أن يجىء المصدر واسم المكان على مفعل مثل المقتل ، ولا
يقال المقتل إلّا فى أحرف جئن نوادر وهى المسجد
الصفحه ٨٣ :
أولئك لم يكونوا معاندين ، وذلك خطأ ؛ لأنّهم قد عاندوا الله ورسوله ،
ومعنى بمعجزين أى : سابقين
الصفحه ٩١ : ) [٥١].
وقرأ ابن كثير
، ونافع ، وأبو عمرو وأنّ بالنّصب على تقدير : بأن [الله] بما تعملون عليم. ولأنّ
الصفحه ١٠٨ : أبى بكر دُرِّىء بالضمّ مع الهمز. قال الفراء (٣) : لا وجه له عندى ؛ لأنّ (فعّيل) ليس فى كلام العرب
الصفحه ١٣٢ : فعلى أصل الكلمة ؛ ولأنّ الإسم على حرف واحد فقواه
بالحركة ؛ إذ كان متصلا بكلمة على حرفين ، وكان أصحاب
الصفحه ١٣٣ : ابن ذكوان ـ : (حاذِرُونَ) بألف اسم الفاعل من حذر مثل شرب فهو شارب وحذر فهو
حاذر.
وقال آخرون :
بل
الصفحه ١٣٤ :
وفيها قراءة
ثالثة (١) : حادرون بالدّال. قرأ / بذلك عبد الله بن السّائب ، ومعناه : نحن أقوياء
غلاظ