الصفحه ١٢١ :
فدعا أشراف قومه ودعا النّبى صلىاللهعليهوسلم فدخل أبىّ بن خلف المنافق فقال : والله لا أجلس عندك
الصفحه ٢٢٤ :
(ومن سورة فاطر)
١ ـ قوله تعالى
: (هَلْ مِنْ خالِقٍ
غَيْرُ اللهِ) [٣].
قرأ حمزة
والكسائىّ غيرِ
الصفحه ٣٤٥ : والشّرب والشّرب لغات (١).
وقال آخرون :
الشّرب : الاسم ، والشّرب : المصدر ، والشّرب أيضا بالفتح : جمع
الصفحه ٣٦٤ : بن أحمد : ليس بين رسول الله صلىاللهعليهوسلم وبين أبى أحد اسمه أحمد غير أبى وسمعت أبا عمران القاضى
الصفحه ٥١٦ :
حرم الله ، وشرب الخمر ، وعقوق الوالدين ، والفرار من الزّحف. وقيل : ما
نهى الله عنه فى كتابه فهو
الصفحه ٩٤ : بالخفض ، (سُبْحانَ اللهِ ... عالِمِ
الْغَيْبِ)
وقرأ الباقون
عالمُ الغيب بالرّفع على الاستئناف ، لأنّ
الصفحه ١٧٦ : أذّن
المؤذّن خرج الشّيطان له حصاص». قال أما رأيت الحمار إذا حرّك ذنبه فى عدوه ، ونفخ
الأصمعىّ شدقيه
الصفحه ٣٩٦ : الباقون :
(وَدًّا) بالفتح ، فقال أهل اللغة : الود والود : اسم الصنم.
وقال آخرون :
الودّ ـ بالضمّة
الصفحه ٤٦٦ :
(ومن سورة الأعلى)
قال أبو عبد الله
: سألت ابن مجاهد كيف يلفظ أبو عمرو بأواخر آى هذه السّورة
الصفحه ١٢٠ : ، الأولى علم الاستقبال.
والثانية سنخيّة ، الله تعالى يخبر عن نفسه أى : وننزل نحن الملائكة.
وقرأ الباقون
الصفحه ١٤٦ : فعل بالضمّ أكثر ما يأتى الاسم على فعيل نحو ظرف وكرم
فهو ظريف وكريم ، وقد حكى لغة ثالثة فى كمل كمل
الصفحه ١٥٠ :
مِنَ
النَّاسِ وَلا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللهِ) و (إِنَّما حَرَّمَ
رَبِّيَ الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ
الصفحه ٣٠٣ : الاسم مع صلته أربعة أشياء شيئا واحدا ، فلما
طال بصلته حذفت الهاء اختصارا ، كما قال (٢) :
ذرونى
الصفحه ٣١٩ : لالتقاء الساكنين ، وهى علامة
الرّفع ، والنون الثانية مع الياء اسم المتكلم فى موضع نصب ، وهى لا تكون إلا
الصفحه ٣٢٧ : الحدّ ، ضرب التّأديب.
ومعنى تسبّحوه ، أى : تصلّوا له بكرة وأصيلا ، والتّسبيح أربعة أشياء : الصّلاة