الصفحه ١٠ : ، فجعلت (١)(يَرِثُنِي)(٢) صلة كما تقول : أعرنى دابة أركبها ، ولو كان الاسم
معرفة لكان الاختيار الجزم ، كما
الصفحه ٤٤ : .
وقرأ الباقون ،
وعاصم (ساحِرٍ). فالسّاحر ، الرّجل ، اسم الفاعل ، مثل : قاتل. والسّحر
، اسم الفعل. وإنما
الصفحه ٢٣٢ : فى اسم يحتاج
إلى صلة فتحذف الهاء لما طال الاسم بالصّلة كقوله (٢) : (مِنْهُمْ مَنْ
كَلَّمَ اللهُ) يريد
الصفحه ٤٣٥ :
بعد أمر الله وإرادته.
١ ـ وقوله
تعالى : (عِظاماً نَخِرَةً) [١١].
قرأ عاصم وحمزة
فى رواية أبى بكر
الصفحه ٣٠ :
فلم يصرف ، كبكب : وهو اسم جبل.
وقال آخرون : «طوى»
لا ينصرف ؛ لأنّه معدول عن طاو مثل عامر وعمر
الصفحه ٣٤١ : يدخّه.
قال أبو عبد
الله : قد روى عن النّبى عليهالسلام أنه قرأ (٢) : متّكئين على رفارف خضر ، وعباقرىّ
الصفحه ٤٧٧ : (١) : بعادَ غير مصروف جعله اسم قبيلة. واتفقوا على ترك
الصرف من إرم ؛ لأنّهم جعلوه اسم بلدة لقوله : (ذاتِ
الصفحه ١٤٨ : أسكنه لأنّ الاسم مؤنث وهو ثقيل والهمزة ثقيلة فلما اجتمع ثقيلان
أسكن الهمزة تخفيفا. ومثله فتوبوا / إلى
الصفحه ١٤٠ : :
(وَتَوَكَّلْ) بالواو ، وكذلك فى مصاحفهم : والتّوكّل على الله هو :
أن يقطع العبد جميع آماله من المخلوقين إلا منه
الصفحه ٥٤٧ :
وقرأ الباقون :
(أَحَدٌ اللهُ) بالتّنوين ، وكسروا لالتقاء الساكنين.
٢ ـ وقوله
تعالى : (وَلَمْ
الصفحه ٥٠١ :
اللهُ
ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَما تَأَخَّرَ) ورفعنا ذكرك [٤] إذا قال المؤذن أشهد أن لا إله
الصفحه ٥٤١ : : خسرت ، فيقال : إنما كنى لأن اسمه عبد العزى ،
فتبت الأولى دعاء ، والثّانية : خبر كما تقول : أهلك الله
الصفحه ٢٤٠ : . فالمسخ بالفتح المصدر ، والمسخ بالكسر الاسم
مثل الذّبح مصدر ذبحت ذبحا ، والذّبح المذبوح ، قال الله تعالى
الصفحه ٢٧٦ : لم يسمّ فاعله (أَعْداءُ اللهِ) بالرّفع لأنّه اسم ما لم يسمّ فاعله ، وإن كان مفعولا
فى الأصل ، والأعدا
الصفحه ٥٠٥ :
فأقسم الله بهما ، والاختيار أن يكون الإقسام يقع على اسمه تعالى ،
والتقدير : ورب التّين والزّيتون