الصفحه ٥٦ : أخفى صوته فقال : أضح لمن لبّيت له ، أى :
إظهر. قال عمر بن أبى ربيعة
الصفحه ٥٧ : ؛ لأنّ كلّ من أرضى فقد
رضى قال الله تعالى (٢) : (ارْجِعِي إِلى
رَبِّكِ راضِيَةً مَرْضِيَّةً).
٣٧
الصفحه ٦٣ : .
وقرأ الباقون :
(تُرْجَعُونَ) أى : تردّون. كما قال (٣) : وردّوا إلى الله مولاهم الحقُّ.
وروى عيّاش عن
الصفحه ٦٤ : بالتاء ، يريد : الدّرع.
وقرأ عاصم فى
رواية أبى بكر لنحصنكم بالنّون ، الله تعالى يخبر عن نفسه.
وقرأ
الصفحه ٦٦ :
وقد احتجّ له
غيره. فقال : نجّى فعل ماض على ما لم يسم فاعله. ثم أرسل الياء ، كما قرأ الحسن
الصفحه ٦٨ : أهلكناها أنّهم لا يرجعون. وقال معناه : يرجعون ، و «لا» صلة. كما
قال (٣) :
ما كان يرضى
رسول الله
الصفحه ٦٩ : : (قالَ رَبِ) على الخبر.
وقرأ الباقون :
قل ربّ على الأمر.
فإن قال قائل :
الله تعالى لا يحكم إلّا
الصفحه ٧٢ :
فقال : إخبار الله تعالى لا يقع فيه خلاف فلم قال (وَتَرَى النَّاسَ
سُكارى) ، فأوجب ثمّ قال : (وَما هُمْ
الصفحه ٧٥ : : ٣١٩ ، وتفسير القرطبى : ١٢ / ٢٥ ،
والدر المنثور : ٤ / ٤٤٩. عن ابن عباس رضى الله عنهما. مع اختلاف فى
الصفحه ٧٦ : (وَإِبْراهِيمَ
الَّذِي وَفَّى)(٢) ومن خفّف فحجته (٣) وأَفوا بعهد الله وفيها لغة ثالثة : وفى ، تقول العرب :
وفى
الصفحه ٨١ : فى معانى القرآن للفرّاء : ١ / ٢٦٠ ، وغريب الحديث : ١ / ٤٣ واستقاق
وأسماء الله للزجاجى : ١٣٧ ، وشرح
الصفحه ٨٥ : (١) : (أَوِ الطِّفْلِ
الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا).
وقرأ الباقون (لِأَماناتِهِمْ) جماعا. وحجّتهم (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٨٨ :
والاختيار : أن
يكون سقيت للشّفه ، وأسقيت للأنهار والأنعام ، وتقول دعوت الله أن يسقيه. وقد
بيّنت ذلك فى سورة
الصفحه ٨٩ : .
قال أبو عبد
الله : قد يجوز أن يقف بالألف وهو الاختيار كما قال ، إذا جعل الألف عوضا من
التنوين ، كما
الصفحه ٩٠ :
ولا يجوز عمرى. ومن جعل الألف للإلحاق نحو أرطى ومعزى يجوز له أن يقف
بالإمالة. ونترى يكون فعلى مثل