الصفحه ٤١٥ : : حدّثنا عمرو بن مضارب
قال : سمعت الحسن يقرأ : فإذا بَرَقَ البصر فقلت : خالفت عالم الله فقال : أخطأ
عالم
الصفحه ٤١٨ : الموتى / لأنّ كسرة الياء الأولى تنقل
إلى الحاء وتدغم الياء فى الياء ، وكان رسول الله عليهالسلام (٣) إذا
الصفحه ٤٣٦ : آية ، فسألته عن ذلك وقلت : لم تقطع ألف الوصل وأنت
تصلّ. فقال : لأنّه روى عن رسول الله
الصفحه ٤٤١ :
وأنشد ابن عرفة
لشاعر يمدح النبيّ عليهالسلام (٢) :
له دعوة
ميمونة ريحها الصّبا
الصفحه ٤٤٦ : : وإذا الموودة سألت بأىّ ذنب قتلت وكان عبد
الله بن مسعود / إذا قرأ هذه السّورة فبلغ (عَلِمَتْ نَفْسٌ ما
الصفحه ٤٥٤ : لها أن تسمع ، (وَأَذِنَتْ لِرَبِّها) [٢ ، ٥] أى : سمعت وطاعت ربّها. وقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٦١ : »
والتقدير إن كلّ نفس إلّا عليها حافظ من الله.
وقرأ الباقون :
لما مخفّفا ف «ما» صلة فى هذه القرا
الصفحه ٥٠٤ :
(ومن سورة التين)
قال أبو عبد
الله : اختلف الناس فى تفسير هذه السورة وأقسام الله تعالى أقسم فقال
الصفحه ٥٠٧ :
(ومن سورة العلق)
قال أبو عبد
الله : خمس آيات من أول هذه السّورة أول ما أنزل من القرآن ، وآخر ما
الصفحه ٥١١ :
المعنى مفهوم أنزله الله من اللّوح المحفوظ إلى السّماء إلى / السّفرة [وهم]
الكتبة من الملائكة. وكان ينزل
الصفحه ٥١٣ : : البريئة بالهمز من برأ الله الخلق يبرؤهم ، والله البارىء المتعالى ،
والخلق مبرؤون.
وقرأ الباقون
الصفحه ٥٢١ : بهم يومئذ خبير (٢).
وكان سبب نزول
هذه السّورة (٣) : أن النّبى صلى الله عليه بعث سرية إلى خيبر من
الصفحه ٥٢٣ :
السّراج. ومن ذلك حديث رسول الله صلىاللهعليهوسلم (١) : «ما يحملكم أن تتتابعوا [على الكذب] كما
الصفحه ٥٢٤ : ، وزاروا المقابر يعدّون موتاهم. فأنزل الله تعالى موبخا لهم ، فقال : (أَلْهاكُمُ التَّكاثُرُ)(١).
وروى عن
الصفحه ٥٢٨ : تفر
يصف امرأة
سلفعا (٣) جريئة رفيعة الصّوت.
ومن ذلك حديث
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ماذا فى