الصفحه ١٨٩ : عامر : ونقول بالنون الله تعالى يخبر عن نفسه.
وقرأ الباقون :
(وَيَقُولُ) بالياء.
وفيها قراءة
ثالثة
الصفحه ١٩٠ :
السّورتين. فأمّا فى (الزّخرف) (١)(يا عِبادِ لا خَوْفٌ) فنذكره فى موضعه إن شاء الله كما ذكره ابن مجاهد لأنّا
الصفحه ٢٠٥ : لَكَ
النِّساءُ) لأنّه أراد : لا يحل لك شىء من النّساء كما قال (١) : (لَنْ يَنالَ اللهَ
لُحُومُها وَلا
الصفحه ٢١٧ : فزع الله عن قلوبهم الرّوعة ، وخفف عنهم ذلك
، وذلك أن الفترة بين النّبى صلىاللهعليهوسلم ، وعيسى
الصفحه ٢٢٦ : عمرو : من عمْره بجزم الميم.
والباقون : (مِنْ عُمُرِهِ) بضّمتين ، وهما لغتان تقول العرب : أطال الله
الصفحه ٢٣٤ : الله تعالى
وهو أصدق قيلا (١) : (اللهُ الَّذِي
خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ ضَعْفٍ
الصفحه ٢٣٦ : التلح» (١) «وسالفة الذّباب» (٢) والتّلح ؛ لا ظلّ له. وسالفه العنق : صفحتاه ،
والسّالفة لا تكون للذّباب
الصفحه ٢٣٩ : الضّنا عاد إلى نكسه*
وأنكس مثل نكس
، وقوله تعالى : (٢)(وَاللهُ أَرْكَسَهُمْ
بِما كَسَبُوا) أى : ردّهم
الصفحه ٢٥٥ :
لَنا قِطَّنا) [١٦]
القطّ : الصّكّ
والكتاب ، لأنّ الله تعالى لما أنزل : (وَأَمَّا مَنْ
أُوتِيَ
الصفحه ٢٥٦ :
: مصدر قطّ الشّىء يقطه قطّا ، كان على رضى الله عنه إذا ضرب عرضا قطّ ، وإذا ضرب
طولا قدّ. والقطّ أيضا
الصفحه ٢٥٧ :
وهذه رواية عبد الله بن على بن نصر وهو الصّواب. والأول رواية قنبل فتكون
الهمزة منقلبة ضمة من الواو
الصفحه ٢٦٢ :
وقال آخرون :
قسم.
وقال آخرون :
هذه الحروف من أسماء الله تعالى : (الرَّحْمنُ
الرَّحِيمُ) فالرا
الصفحه ٢٦٦ : ء (الْفَسادَ) نصبا له.
قال أبو عبيد ـ
رحمهالله ـ : الاختيار «أو» لأنّ «أو» تكون بمعنى الواو كقوله
الصفحه ٢٧٨ :
وقرأ الباقون :
من ثمرة على التّوحيد ، واحتجوا بأنّه فى مصحف عبد الله مكتوب بالهاء ؛ لأنّ
الثمرة
الصفحه ٢٨٤ :
(وَيَسْتَجِيبُ
الَّذِينَ آمَنُوا) [٢٦] ، «الّذين» فى موضع النّصب ، والله تعالى المجيب
يستجيب فى