الصفحه ٩٨ : ؛ لأن الله تعالى ألزم العباد
به لزوما لا يفارقهم حتى الممات ، مأخوذ من فرض القوس (٢) ، وهو الحزّ الذى
الصفحه ١٠٩ : : (يُسَبِّحُ لَهُ فِيها
بِالْغُدُوِّ) [٣٦]
قرأ عاصم ـ فى
رواية أبى بكر ـ وابن عامر يسبَّح له على ما لم يسمّ
الصفحه ١١٠ : بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللهِ) فالتّجارة الجلب ، والبيع ما يبيع الرّجل على يده.
والوجه الثانى
: أن ترفع
الصفحه ١١١ :
تقول : هذا راكب فرس. والأصل راكب فرسا. ولو قرأ قارىء : والله خلق كلّ
دابة كان سائغا فى النحو مثل
الصفحه ١١٤ : بضمّ التاء على ما لم يسمّ فاعله.
وقرأ الباقون (كَمَا اسْتَخْلَفَ). بفتح التاء لذكر الله تعالى قبل ذلك
الصفحه ١١٥ :
قال ابن مجاهد (١) : واتفق الناس على إسكان الواو فى (عَوْراتٍ) ولا يجوز غير ذلك. فقلت له : قرأ
الصفحه ١١٦ : الباقون
بالياء. فمن قرأ بالنون أخبر لمتكلم عن نفسه مع جماعة.
ومن قرأ بالياء
أخبر الله تعالى عن غائب مفرد
الصفحه ١٢٣ : اليمامة. فأنزل الله
تعالى (١) : (قُلِ ادْعُوا اللهَ
أَوِ ادْعُوا الرَّحْمنَ أَيًّا ما تَدْعُوا فَلَهُ
الصفحه ١٢٥ : الناس
فى السّرف فى النّفقة ، فقال قوم : الإسراف : كلّ ما أنفق فى غير طاعة الله كقوله (٢) : (إِنَّ
الصفحه ١٥٤ :
قرأ حمزة
والكسائىّ بالتاء ، ومعناه : تقاسموا بالله قالوا حلفوا لتبيتنه وأهله. ومعناه :
أنهم
الصفحه ١٦٥ : ء
الفعل ، والألف الثانية ألف فاعلين زائدة مجهولة. ولو قرأ قارىء «وكلّءآتاه» فوحد
جاز ، لأنّ «كلّ» له لفظ
الصفحه ١٦٧ : عمرو
حرفين إنىَ آنست و (آتانِيَ اللهُ).
وفتح عاصم
والكسائىّ : (ما لِيَ) وأسكن الباقى.
وفتح حفص
الصفحه ١٧٥ : : ١٠١.
(٢) فى تهذيب اللغة :
١٤ / ١٦٧ عن اللّيث : «تقول : ردأت فلانا بكذا أو كذا أى : جعلته قوة له
الصفحه ١٧٧ :
، قال الله تعالى (٢) : (وَالسَّماءِ ذاتِ
الرَّجْعِ) بالمطر (وَالْأَرْضِ ذاتِ
الصَّدْعِ) بالنّبات
الصفحه ١٨٧ :
فإن سأل سائل
فقال : لم قال الله تعالى : (مُنَجُّوكَ
وَأَهْلَكَ) بفتح اللّام ، وقال : (قُوا