الصفحه ٤٥٠ : ، وقيل :
دعاء عليه. وإنما نزلت هذه السّورة (١) حين خرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى المدينة. وكان
الصفحه ٤٦٨ : ؛ لأنّهما من كلمتين.
وعظهم الله حيث
أقبلوا على مشهد ما يستوخمون مغبته ، ورغبهم فى الحياة الباقية. فقال
الصفحه ٤٧١ : .
واتفقوا أيضا
على إسكان التّاء فى (كَيْفَ خُلِقَتْ) [١٧] ، وإنّما ذكرته لأنّ عليا رضى الله عنه روى عنه
الصفحه ٤٧٤ : حصين أنّ رسول الله صلّى الله عليه سئل عن الشّفع
والوتر فقال : «هى الصّلاة منها شفع ووتر» (١).
قال أبو
الصفحه ٤٨١ :
(ومن سورة البلد)
قال أبو عبد الله
: سمّيت هذه السّورة أعنى : (لا أُقْسِمُ بِهذَا
الْبَلَدِ
الصفحه ٤٨٣ : أى : صار ماله كالتّراب كثرة ،
فأمّا قول رسول الله صلىاللهعليهوسلم للرجل الذى قال له : «تربت يداك
الصفحه ٤٩٧ : تبختر.
قال أبو عبد
الله : وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم / إذا بلغ سورة (والضّحى) كبر عند آخر كل
الصفحه ٤٩٨ : حدثنى عن على عن أبى عبيد أن فى حرف عبد الله (١) فلا تكهر بالكاف فيكون الكاف ، والقاف بمعنى. كما قرى
الصفحه ٤٩٩ : الرّجل يعمل على البّر فيستره عن الآدميين
ثم يحدّث به أهل ثقته سرورا بما صنع وبنعمة الله ؛ لأن بنعمة الله
الصفحه ٥٢٢ : خطأ
، وفى قادر ، والقارعة صواب من أجل الراء ، وأنشد (٢) :
* عسى الله يغنى عن بلاد ابن قادر
الصفحه ٥٨٣ :
الشنفرى
٢ / ١٥
تضوّع مسكا
.. عطرات
محمد بن عبد
الله بن نمير الثّقفى
١ / ٥٧
الصفحه ٥٨٤ : الهذلى
٢ / ٤٠٣
معادى أننّا
بشر .. الحديدا
عقيبة الأسدى
ـ عبد الله بن الزّبير
الصفحه ٦٢٢ :
شعر)
زينب : ١ /
٣٦٠ ، ٤١٦
(س)
سالم بن عبد
الله بن عمر : ١ / ٥ ، ٢٨
السّامرى
الصفحه ٦٢٨ :
أبو غانم : ١
/ ١٠
غطيف السلمى
: ٢ / ٥٤٦
(ف)
فاطمة (رضى
الله عنها) : ٢ / ٤٨١
الصفحه ٦٥٢ : الله بن الشجري (ت ٥٤٢ ه) ، (ط) مطبعة المعارف العثمانية حيدر آباد
ـ الدكن الهند سنة ١٣٤٩ ه
الأمثال