الصفحه ٢٩٢ :
وجوههم ، قال الله تعالى : (وَما رَمَيْتَ إِذْ
رَمَيْتَ) أى : لم تكن لتوصل التّراب إلى عيون ثلاثين
الصفحه ٢٩٥ : ).
وقرأ الباقون :
(عِبادُ) جمع عبد ، لأنّ الله تعالى قال (٢) : (لَنْ يَسْتَنْكِفَ
الْمَسِيحُ أَنْ يَكُونَ
الصفحه ٣٠١ : ) بفتح الحاء المهملة ، وسكون الميم وفى آخره الزاي : ... وأمّا أبو
عبد الله أحمد بن محمد بن إبراهيم بن
الصفحه ٣٠٧ : جعله بدلا من (رَبِّكَ).
٢ ـ وقوله
تعالى : (فِي لَيْلَةٍ
مُبارَكَةٍ) [٣].
أنزل الله
تعالى القرآن من
الصفحه ٣٠٨ :
دعواك ، فأمّا عندنا فلست عزيزا ولا كريما. وذلك أنّ أبا جهل (٤) ـ لعنه الله ـ كان يقول ما بالوادى أعزّ
الصفحه ٣٢٦ :
٥ ـ وقوله
تعالى : (وَاللهُ يَعْلَمُ
إِسْرارَهُمْ) [٢٦].
قرأ حمزة
والكسائىّ وحفص عن عاصم
الصفحه ٣٣٨ : ، وأنشد (٣) :
تضىء كضوء
سراج السّلي
ط لم يجعل
الله فيه نحاسا
السّليط : دهن
الصفحه ٣٤٦ :
يحيى بن سعيد الأموى يقرأ : شَرب الهيم فقال : قد أحسن ، أو ما بلغك أنّ
رسول الله بعث بديل بن ورقا
الصفحه ٣٤٧ : : إذا كان خفيفا أحمق. ويقال : رجل نزل
أيضا : إذا كانت الضّيفان تنزل به ، وهذا طعام له نزل بالفتح أى : له
الصفحه ٣٤٩ : على العباد قبل توجيه الرّسل هو
أنّ الله تعالى أخرج الذّرية من صلب آدم عليهالسلام. فقال
الصفحه ٣٧٩ : لغتان مثل الرّعب والرّعب والسّحق والسّحق
أسحقه الله وأبعده. ويقال : نخلة سحوق أى : طويلة.
فإن قيل لك
الصفحه ٣٨٩ :
(ومن سورة الدّافع) (١)
قال أبو عبد
الله : أول هذه السورة جواب لقوله تعالى : ـ حكاية عن المشركين
الصفحه ٣٩٩ :
(ومن سورة الجنّ)
قال أبو عبد
الله : إنّما سمّيت سورة الجن ؛ لأنّ الشّياطين لما رجمت وحرست
الصفحه ٤١٤ : ، والاختيار من قصد هذا لأقسمن ولأقومن ، وقد روى ذلك عن
الحسن أيضا. قال : لأنّ الله تعالى أقسم بالنّفس
الصفحه ٤١٩ :
(ومن سورة الإنسان)
قال أبو عبد
الله : الإنسان ـ هاهنا ـ : آدم عليهالسلام : و (هَلْ أَتى عَلَى