الصفحه ٢٧ : السّمّرىّ عن الفرّاء (١) قال : حدّثنا قيس عن عاصم عن زرّ أنّ رجلا قرأ على عبد
الله طهْ فقال : عبد الله طِهِ
الصفحه ٦٥ :
(لِتُحْصِنَكُمْ مِنْ
بَأْسِكُمْ) بالتّاء ردا على الصّنعة. وكان الله تعالى قد ألان
الحديد لداود
الصفحه ١١٩ :
وقال آخرون :
الضّيّق : فيما يرى له حدّ ، والضّيق : فيما لا يرى ولا يحدّ فتقول : بيت ضيّق
وفيه ضيق
الصفحه ١٣٨ : نَزَّلَهُ
عَلى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللهِ) ولم يقل : نزل ، وشاهده أيضا قوله : (وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ
الصفحه ١٤٩ : (١) : فى حرف عبد الله : هلّا يسجدون ف «هلّا» تحضيض على
السّجود. وفى حرف أبىّ (٢) : ألا تسجدون للذى يعلم
الصفحه ١٨٠ : (١) :
سألتانى
الطّلاق أن رأتانى
قلّ مالى قد
جئتمانى بنكر
وي كأنّ من
يكن له نشب يح
الصفحه ١٩٦ : إليه ابتغاء وجه الله. فهذا لا يربو عند الله ، فأما الزّكاة والصدقة
الهدية لله تعالى فإنه يربو عند الله
الصفحه ٢٠١ : خير.
٦ ـ وقوله
تعالى : (وَلكِنْ رَسُولَ
اللهِ وَخاتَمَ النَّبِيِّينَ) [٤٠].
قرأ عاصم وحده
الصفحه ٢٠٢ : يصحّ الخبر عن علىّ رضى الله عنه ،
وإنكاره على أبى عبد الرحمن فيصير الاختيار الفتحة كما قال علىّ رضى
الصفحه ٢١٣ : بها الدّواب يقال : أنسأ الله أجلك ، ونسأ الله فى أجلك أى :
أخّر فى عمرك وزاد فيه ، ويقال للّبن إذا مزج
الصفحه ٢١٩ : : فإن / قيل لك : باعد خبر ، وباعد دعاء ، فلم جاز فى
آية من كتاب الله عزوجل أن يقرأ بالشىء وضدّه
الصفحه ٢٤٨ : ابنه. ورؤيا الأنبياء وحى ،
فلذلك قال ابنه : (يا أَبَتِ افْعَلْ ما
تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شاءَ اللهُ
الصفحه ٢٦٤ : )(٢)(يَوْمَ التَّنادِ) [٣٢] (يَوْمَ هُمْ بارِزُونَ) [١٦] وفى حرف أبىّ (٣) : بارزون له وفى حرف ابن مسعود
الصفحه ٣٢٥ :
قرأ أبو عمرو
وحده : وأُملِىَ لهم على ما لم يسم فاعله. قال أبو عمرو : وما قرأت حرفا من كتاب
الله
الصفحه ٣٤٨ : التاء.
والباقون : (تُكَذِّبُونَ) مشدّدا ومعناه : إنّ الله تعالى كان إذا أغاثهم ومطرهم
وكثر خصبهم