الصفحه ٨٢ : (٢) : (فِي يَوْمٍ كانَ
مِقْدارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ)؟
فالجواب فى ذلك
: أنّ يوم القيامة طويل له أول
الصفحه ١٥٧ : بِها
مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعالَمِينَ) فأنذرهم / لوط عليهالسلام عذاب الله. فلم يرعووا حتى أرسل الله تعالى
الصفحه ١٦٠ : : أن لن نضيّق عليه.
٢٢ ـ وقوله
تعالى : (أَإِلهٌ مَعَ اللهِ
قَلِيلاً ما تَذَكَّرُونَ) [٦٢].
قرأ أبو
الصفحه ١٨٢ :
(ومن سورة العنكبوت)
١ ـ قوله تعالى
: (وَاعْبُدُوهُ
وَاشْكُرُوا لَهُ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) [١٧
الصفحه ٢٢٩ : (١) : (صُنْعَ اللهِ الَّذِي
أَتْقَنَ) وقال الفرّاء : كما قال (٢) : (صِبْغَةَ اللهِ).
وقرأ الباقون :
تنزيلُ
الصفحه ٢٤٥ :
: (بَلْ عَجِبْتَ
وَيَسْخَرُونَ) [١٢].
قرأ حمزة
والكسائىّ بضمّ التّاء ، الفعل لله تعالى ، وذلك لأنّ الله
الصفحه ٢٨٨ :
الأفيل : يعنى
ولد النّاقة. وكان يقال : إياكم والمحقّرات فإن لها من الله طالبا. وقال ابن عون ،
عن الحسن
الصفحه ٢٩٤ :
قال أبو عبد
الله : إنما كنّى بنبات شعر عانته ، كما تقول العرب : فلان عفيف الإزار : إذا كان
صائنا
الصفحه ٣٠٦ :
(ومن سورة الدّخان)
قال أبو عبد
الله : قد ذكرت التأويل والتّلاوة فى (حم) وإنما أعدت ذكره ؛ لأنّ
الصفحه ٤١٦ : . ويقال : الوزر : جبل بمكّة (١). وكانت العرب تلجأ إليه عند الشّدائد فخبرهم الله أن لا
حصن لهم ، ولا مفرّ
الصفحه ٤٥٧ :
(ومن سورة البروج)
أقسم الله
تعالى بالسّماء ذات البروج ، وهى النّجوم ، كما قال (١) : (تَبارَكَ
الصفحه ٥١٨ : : الخيل ، فقال له علىّ رضى الله عنه : إنّها الإبل ، فأىّ خيل
كان معنا يوم بدر؟ إنّما كان فرس كان عليها
الصفحه ٥٥٣ :
تم الكتاب بحمد الله ومنّه
والصلاة على خير خلقه محمد وآله وصحبه
وفرغ من كتبته
العبد المذنب
الصفحه ٦٣١ : : ١ / ٦
ابن مسعود ـ عبد
الله بن مسعود
مسلم بن
إبراهيم : ١ / ٣٩ ، ٤١
مسلم : ١ /
٤٠
ابن مسلم
الخولانى
الصفحه ٧ :
فإن سأل سائل :
ما معنى قول علىّ رضى الله عنه (١) : يا كاف ها ، يا ع ص اغفر لى؟
فالجواب فى ذلك