الصفحه ١٢٨ :
جمع. والزّوج الواحد ، فردّ إلى قول الله تعالى : (١)(ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنا مَعَ نُوحٍ).
١٨
الصفحه ١٩١ :
الله تعالى (١) : (وَالَّذِينَ
تَبَوَّؤُا الدَّارَ وَالْإِيمانَ) وقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٧٧ :
وجهه فلطمه رجل من الأنصار ، فقالوا لأبى بكر : اقتصّ لنا ، فقال : إنى لا
اقتصّ ممّن وزعة الله
الصفحه ٢٩٠ :
موسى صلى الله عليه (أَوْ يُرْسِلَ
رَسُولاً) يعنى ملكا ، كجبريل إلى محمد صلّى الله عليهما.
وقرأ
الصفحه ٣٢١ : طيّباتكم ، قال عمر بن الخطاب رحمة الله
عليه لو شئت أن يدهمق إلى الطعام لدعوت بصلّاء أى شواء وضاب ، وهو
الصفحه ٣٥٩ :
(ومن سورة الممتحنة)
قال أبو عبد
الله إنما سميت هذه السّورة باسم المرأة (١) التى كانت مهاجرة إلى
الصفحه ٤٢٤ : اللهِ) [٩].
اتّفق القراء
على رفعه / إنما ذكرته لأنّ عباسا روى عن أبى عمرو إنما نطعمْكم بجزم الميم
الصفحه ٤٩٣ :
(ومن سورة اللّيل)
قال أبو عبد
الله : أقسم الله تعالى باللّيل إذا غشى ظلمته ضوء النهار وب
الصفحه ٤٩٥ :
(ومن سورة والضّحى)
قال أبو عبد
الله : هى مكّية ، والضّحى جزء من الشّمس ، وهى أول ساعة من
الصفحه ٥٠٦ :
أرذل العمر / فنقص عمله من أعمال البر كتب له ذلك مثل ما كان يعمل فى
شبيبته ؛ لأنه أسير الله فى
الصفحه ٥٥٠ :
السّحر وترا فيه إحدى (١) عشرة عقدة ، واشتكى رسول الله / صلىاللهعليهوسلم شكوى شديدة فبينا هو
الصفحه ٦٢٤ :
: ١ / ٥٤
(ع)
عائشة بنت
أبى بكر الصديق (أمّ المؤمنين رضى الله عنها) : ١ / ٤٢ ، ٤٣ ، ٢ / ٣٧ ، ١٠٢ ،
١٠٣
الصفحه ١٤ : ؛ لأنّ عيسى لم يسلم على نفسه فى
حال البلوغ والنّطق ، وإنّما أنطقه الله فى المهد صبيّا إمارة لنبوّته
الصفحه ١٧ : أتي به ليبنى به بناء فاهتزّ خضرا وأينع بالرّطب بإذن الله تعالى.
(قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ
تَحْتَكِ
الصفحه ٥٥ :
السّلام. قال : فيجب على رسول أن لا يحكم به حتّى يبيّن الله تعالى ذلك.
وقال آخرون : ـ
وهو