وقال آخر :
يذكّرنى
حاميم والرّمح شاجر
|
|
فهلّا تلا
حاميم قبل التّقدّم
|
ومن جزم قال :
هذه حروف التّهجى لا يدخلها إعراب هو كما بينت ذلك فى صدر الكتاب ، والإمالة
والتّفخيم فى هذه القراءة لغتان فصحتان ، واختلف النّاس فى تفسير (حم) فقال قوم : قضى والله ، حم والله.
وقال آخرون :
حم شعار للسورة.
__________________