الصفحه ٤٧٩ : فاعلته وفعلته. إلا أن المفاعلة من
اثنين أكثر.
وحدّثنى ابن
مجاهد عن السّمّرىّ عن الفرّاء وأن بعضهم قرأ
الصفحه ٤٨٠ : القراءة فلا (٢).
وأجمع القراء
على قوله : (فَادْخُلِي فِي
عِبادِي) [٢٩]. أنّها بالألف إلّا ابن عبّاس
الصفحه ٤٨٨ : الاسم لأوله ، ولا يجيزون كتب ضحا إلا بالألف. وهو النهار
كله.
وقال آخرون :
الضّحى ، وهو الشمس لقوله
الصفحه ٤٩٠ : بن الحارث الهذلىّ فى شرح أشعار الهذليين : ٣ / ١٢٩٠ ،
وصدره :
* وإلا النّعام وحفّانه* ـ
الصفحه ٤٩١ :
وقوع الدّجاج على الحائط
وإلا
النّعام ........
والشاهد فى المخصص : ١٥ / ١٨٣ ، واللسان
الصفحه ٤٩٦ : سيبويه (٣) : تجوز الإمالة فى كلّ شىء على فاعل نحو : عالم وعامل
ومالك لأنه تبع فاء الفعل عين الفعل إلا أن
الصفحه ٥٠٠ : إلا الله (وَوَضَعْنا عَنْكَ وِزْرَكَ) [٢] يعنى حططنا عنك ذنبك (الَّذِي أَنْقَضَ
ظَهْرَكَ) [٣]. أى
الصفحه ٥٠٦ : أرضه ، فلذلك استثنى ، فقال : (إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ
الصفحه ٥١١ : وَالرُّوحُ) يقال : إنّ جبريل عليهالسلام تنزّل ومعه الملائكة فى ليلة القدر فلا يلقون مؤمنا ولا
مؤمنة إلّا
الصفحه ٥١٢ : محمد صلىاللهعليهوسلم (إِلَّا مِنْ بَعْدِ
ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ) [٤] لأنّه عليهالسلام كان معهم
الصفحه ٥١٤ : (الْبَيِّنَةُ) ، و (مُطَهَّرَةً) و (الْقَيِّمَةِ) و (الْبَرِيَّةِ) ونحوها إلّا حرفا. فإنى رأيت الحذّاق من القرا
الصفحه ٥١٦ : يكون بإزاء الكبائر ، والصّغائر أعلى / البر فأعلى ذلك شهادة أن لا إله إلا
الله ـ وأصغره ـ إماطة الأذى عن
الصفحه ٥١٧ : الكسائىّ :
والإشباع والاختلاس والسّكون فى الهاء لغات ثلاث كلّهن صواب والا / ختيار :
الإشباع
الصفحه ٥٢٥ : لكمال التوحيد إلا عند مسيس الحاجة والضرورة
والله يعفو ويسامح. ولا أعتقد فى ابن خالويه التّشيّع ، بل هو
الصفحه ٥٢٧ : ، وفى كتاب ليس : ٩٧ ، وأنشد
بعده ثعلب فى مجالسه : ٩٨ :
فقلت ولم أخف من صاحبى
ألا