الصفحه ٢٤٥ : غير ، إلا السّلمىّ والحسن ، فإنهما قرآ
: دَحورا أو أحدهما ، وقد ذكرت علّته فيما مضى.
(وَلَهُمْ
الصفحه ٢٤٩ : ء الأعجمية لا تكون إلا مقطوعة
نحو إسرائيل وإبراهيم.
٨ ـ قوله [تعالى]
: (سَلامٌ عَلى إِلْ
ياسِينَ) [١٣٠
الصفحه ٢٦٢ : أدغمت فيه نونا ، إلا حمزة فإنه أظهره ، وخفّفه.
قال ابن خالويه
: الحواميم من كلام العامّة (٣) لا يجوز
الصفحه ٢٦٣ :
فندّوا فى الأرض كما تندّ الإبل فلا يتوجهون قطّ إلا رأوا ملائكة فيرجعون من حيث
جاءوا وذلك قوله (٤) : (يا
الصفحه ٢٦٩ : تليق
إلا بالله. وكذلك الكبر رداء الله فإذا جاء المخلوق ليتشبه بمن لا يشبهه شىء
وارتكب ما ليس له ونازع
الصفحه ٢٧٤ : .
وفتح ابن كثير
: ذرونىَ أقتل ، أدعونىَ أستجب وجميع ما فتحه نافع إلا (أَمْرِي إِلَى اللهِ) فإنّه أسكن
الصفحه ٢٧٧ : ، وصدره :
* وإلّا فصيّرنى وإن كنت كارها*
ولم يرد فى ديوانه ، ولعله من شوارد
قصيدته التى مطلعها
الصفحه ٢٧٨ : مِنْ
رَسُولٍ إِلَّا بِلِسانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ)(٤).
__________________
(١) معانى القرآن
الصفحه ٢٧٩ : ء ، إلّا
أن تقول : العجم جمع واحدهم عجمىّ ، فيكون الفرق بين الواحد والجمع حذف الياء
كقولك : عربىّ ، وعرب
الصفحه ٢٨٤ : ، كأنّه أراد الجوائر فقلب كما قيل
جرف هار وسلاح شاك والأصل : هائر شائك و (إِلَّا مَنْ هُوَ
صالِ الْجَحِيمِ
الصفحه ٢٨٧ : ، وأكبر الطاعات شهادة أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له
، كما كان أكبر الكبائر الشرك بالله ، وأصغر
الصفحه ٢٩٢ : والمشروب».
وقرأ الناس
كلّهم : (الذِّكْرَ صَفْحاً) بفتح الصّاد إلّا سميط بن عمير وشبيل بن عزرة (٢) فإنّهما
الصفحه ٢٩٣ : الصّالح مثل العطار إن أصبت من عطره ، وإلّا
أصبت من رائحته ...» حدّثنا أبو بكر ابن الأشعث ، قال : حدّثنا
الصفحه ٢٩٤ : الصّغار
وقرأ عبد الله
بن مسعود (٣) : ولا ينشّؤا [إلا] فى الحلية وذلك أن الله تعالى احتج
عليهم
الصفحه ٢٩٦ : بالتاء ، إلا ما حدّثنى أحمد عن على عن أبى عبيد أن أبا جعفر قرأ (١) : أولو جيئناكم الله تعالى يخبر عن