الصفحه ٨٨ :
والاختيار : أن
يكون سقيت للشّفه ، وأسقيت للأنهار والأنعام ، وتقول دعوت الله أن يسقيه. وقد
بيّنت ذلك فى سورة
الصفحه ٩ : مقصور :
داء فى الجوف ، والورى أيضا الخلق ، يقال : ما أدرى أىّ الورى هو؟ وأىّ الطمش (١) هو؟ وأىّ ترخم
الصفحه ١٥ :
فطاروا فى
البلاد اليستعور
سقونى الخمر (٦) ثمّ
تكنّفوني
عداة الله من
كذب وزور
الصفحه ١٥٨ : بأسيار
__________________
(١) قائل الشاهدين هذا وما قبله هو سالم بن دارة من بنى عبد الله بن
الصفحه ١٦٣ : تُسْمِعُ) أنت يا محمد بالتّاء خطابا لرسول الله صلىاللهعليهوسلم ، (الصُّمَ) نصب مفعول به أى : ولا تسمع
الصفحه ٢١٦ :
واحدها أثلة وتجمع أثلاث فى العدد القليل ، قال الشاعر (١) :
أيا أثلاث
القاع من بطن توضح
الصفحه ٥٠٩ :
بِالنَّواصِي وَالْأَقْدامِ) أى : يجعل وجهه بين رجليه ثم يقذف فى النّار ، نعوذ
بالله منها
الصفحه ٦٥٠ : بمصر لا تحمل تاريخا
الاستيعاب ؛
الحافظ أبو عمر يوسف بن عبد الله ابن عبد البر النمري (ت ٤٦٣ ه
الصفحه ٦٨ :
والرّمس. قال الشاعر فى البيت (١) :
* وعند الرّداع بيت آخر كوثر*
أى : قبر آخر.
١٤ ـ وقوله
الصفحه ٨١ : فى معانى القرآن للفرّاء : ١ / ٢٦٠ ، وغريب الحديث : ١ / ٤٣ واستقاق
وأسماء الله للزجاجى : ١٣٧ ، وشرح
الصفحه ١٣١ :
أقلبت من عند
زياد كالخرف
تخطّ زجلاي
بخطّ مختلف
تكتّبان
فى
الصفحه ٤١ : (١) : ولا وجه له.
وله عندى وجه ،
وذلك أنّ حركة الميم فى ثمّ [تكسر] لالتقاء الساكنين. والعرب تجيز فى مثل
الصفحه ٤٢ : .
__________________
(١) معانى القرآن له : ص : ١٠٠ ذكر قريبا من ذلك.
(٢) فى تهذيب اللغة : ٢٣٧ «قال ابن الأعرابى وغيره : حلّأت
الصفحه ٤٨ :
يا ربّ لا
تجعل له سبيلا
على الّذى
جعلته مأهولا
قد
كان بانيه
الصفحه ٦٣ :
، وأعطيناه ضياء وذكرا ، وشاهد بهذا القول قوله (١) : (فِيها)(٢)(هُدىً وَنُورٌ) والنّور هو الهدى.
٧ ـ وقوله