الصفحه ٩٨ : ؛ لأن الله تعالى ألزم العباد
به لزوما لا يفارقهم حتى الممات ، مأخوذ من فرض القوس (٢) ، وهو الحزّ الذى
الصفحه ١٤٦ :
(بِسُلْطانٍ مُبِينٍ) أى : بحجّة بيّنة. وكلّ سلطان فى القرآن فهو حجّة.
حدّثنا ابن
مجاهد عن
الصفحه ١٥٤ :
قرأ حمزة
والكسائىّ بالتاء ، ومعناه : تقاسموا بالله قالوا حلفوا لتبيتنه وأهله. ومعناه :
أنهم
الصفحه ٣٢٠ : رضى الله عنه يقرأ : لا ترى إلّا مساكنَهم /.
وفيها قراءة
ثالثة ، قرأ الحسن لا تُرى بالتاء والضم
الصفحه ٤٥٤ : المشدّد كالسّاكن ، والثّاء ساكنة فكسرها
لذلك ، وإنّما الحرف الأوّل فى المشدد هو السّاكن على الحقيقة
الصفحه ٥٠٧ : نزل من
القرآن (١) : (وَاتَّقُوا يَوْماً
تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللهِ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ) [١] جزم
الصفحه ٥٢٣ :
السّراج. ومن ذلك حديث رسول الله صلىاللهعليهوسلم (١) : «ما يحملكم أن تتتابعوا [على الكذب] كما
الصفحه ١١٠ : بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللهِ) فالتّجارة الجلب ، والبيع ما يبيع الرّجل على يده.
والوجه الثانى
: أن ترفع
الصفحه ١٦٥ : ، وكلّمته من الكلام. وربما قيل فى الجراحة : كلّمته بالتّشديد ،
ولا يقال : كلمته فى الكلام بالتّخفيف.
٣٠
الصفحه ١٧٥ : : ١٠١.
(٢) فى تهذيب اللغة :
١٤ / ١٦٧ عن اللّيث : «تقول : ردأت فلانا بكذا أو كذا أى : جعلته قوة له
الصفحه ٢٣٤ :
كذلك زيد
المرء ثم انتقاصه
وتكراره فى
أمره بعد ما انقضى
قال
الصفحه ٢٦٦ :
وقرأ الكوفيون
: وأن يظهَرَ كذلك فى مصاحفهم.
وقرأ عاصم فى
رواية أبى بكر وحمزة والكسائىّ : أو أن
الصفحه ٤١١ :
وفيها قراءة
ثالثة : قرأ أبىّ بن كعب (١) : إذا أدبر بزيادة ألف.
وحجّة نافع
وحمزة قول رسول الله
الصفحه ٤١٨ : الموتى / لأنّ كسرة الياء الأولى تنقل
إلى الحاء وتدغم الياء فى الياء ، وكان رسول الله عليهالسلام (٣) إذا
الصفحه ٤٦٩ :
(ومن سورة الغاشية)
قال أبو عبد
الله : إنما سميت الغاشية ؛ لأنّ الله خبّرهم بصفة النار وأهلها