الصفحه ٣٣ :
قال أبو عبد
الله : وإنّما قرأووا فى هذه السّورة (مِهاداً) لتوافق رءوس الآي. وهذا مذهب حسن
الصفحه ٣٢٩ : فى نفسه ومخبث له أصحاب خبثاء.
__________________
(١) سورة النجم : آية : ١٤.
(٢) سورة الصّافات
الصفحه ٣٥٤ : ءت
المجادلة إلى النّبى عليهالسلام تكلّمه وأنا فى ناحية البيت ما أسمع ما تقول ، فأنزل
الله : (قَدْ سَمِعَ
الصفحه ٢٣ : الله بن نمير الثّقفى أنشده ابن دريد فى الجمهرة : ١ / ٥٤ ، والاشتقاق : ٨٦ وهو فى شعره
الذى جمعه الدّكتور
الصفحه ١١١ :
تقول : هذا راكب فرس. والأصل راكب فرسا. ولو قرأ قارىء : والله خلق كلّ
دابة كان سائغا فى النحو مثل
الصفحه ١١٥ :
قال ابن مجاهد (١) : واتفق الناس على إسكان الواو فى (عَوْراتٍ) ولا يجوز غير ذلك. فقلت له : قرأ
الصفحه ٤٣٥ :
بعد أمر الله وإرادته.
١ ـ وقوله
تعالى : (عِظاماً نَخِرَةً) [١١].
قرأ عاصم وحمزة
فى رواية أبى بكر
الصفحه ٦ : السّاكنين.
واختلف أهل
التأويل فى (كهيعص).
قال قوم : أقسم
الله تعالى بحروف المعجم (٢) ، ثم اجتزأ ببعض عن
الصفحه ٨٠ :
نَكِيرِ) الله تعالى يخبر عن نفسه بلفظ الواحد.
وقرأ الباقون (أَهْلَكْناها) بالنّون على لفظ الجمع ، وإن
الصفحه ١١٤ : تقدّم.
(٢) لم يرد فى المعانى له.
الصفحه ١٥٠ : المتكلّم. ومعنى (أَتُمِدُّونَنِ) تقول العرب فى الخير أمددته وفى الشر مددته. قال الله
تعالى (٤) : (ونمدّهم
الصفحه ٢٣٩ : . ويقال : نكس الرّجل فى مرضه أى : أثاب إلى العلّة ،
وعاد إليها ، وهو النّكس. قال الشاعر (١) :
* كذى
الصفحه ٣٥٢ : .
٨ ـ وقوله
تعالى : (فَإِنَّ اللهَ هُوَ
الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ) [٢٤].
قرأ نافع وابن
عامر : فإنّ الله الغنىّ
الصفحه ٥٢٨ : تفر
يصف امرأة
سلفعا (٣) جريئة رفيعة الصّوت.
ومن ذلك حديث
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ماذا فى
الصفحه ٥٣٢ : (٢) : كان الفيل قبل مولد رسول الله صلىاللهعليهوسلم بأربعين سنة. ولم يختلف السّبعة فى هذه السّورة إلا أنّ