الصفحه ٣٣٥ : الباقون
بالنّون ، فمن قرأ بالياء رده على قوله (يَسْئَلُهُ مَنْ فِي
السَّماواتِ) [٢٩] ومن قرأ بالنّون فالله
الصفحه ٣٩٥ :
ومن سورة (نوح) عليهالسلام
١ ـ قوله : (أَنِ اعْبُدُوا اللهَ) [٣].
وقرأ عاصم
وحمزة وأبو عمرو
الصفحه ٤٠٢ :
حتّى إذا
أسلكوهم فى قتائدة
شلّا كما
تطرد الجمّالة الشّردا
الصفحه ٤٤٠ : ).
٢ ـ وقوله [تعالى]
: (فَأَنْتَ لَهُ
تَصَدَّى) [٦].
قرأ ابن كثير
ونافع بتشديد الصّاد والدّال ، أراد : تتصدى
الصفحه ٤٤ : ،
واختلاقا. فلما ألقى موسى عصاه ، صارت ثعبانا عظيما كالجانّ فى تثنّيها ، وخفّتها ،
فلقفت ما افتعلوه حتّى
الصفحه ٣١٦ : .
قال بعض
النّحويين : الاختيار حُسنا لاتّفاقهم على قوله فى (العنكبوت) (١) : (وَوَصَّيْنَا
الْإِنْسانَ
الصفحه ٤٧٦ : لغتان وتر ووتر.
وقال آخرون :
الوتر : الفرد ، والوتر : فى الذّحل والعداوة ، من قولهم : قد وتر فلان إذا
الصفحه ٥٨٠ :
«يا رسول
الله كنت نذرت فى الجاهلية ..»
١ / ٢٠٤
«يا قصّة على
ملحود ..» (زينب
الصفحه ٦٢١ :
الأعرابى : ١ / ٢٤٠
(ذ)
ابن ذكوان (عبد
الله بن أحمد) : ١ / ٦٥ ، ١٧٧ ، ٢١٩ ، ٢٧٢ ، ٣٨١ ، ٣٥٩ ، ٣٧٠ ، ٤٢٠
الصفحه ٢٣٦ : لجرير من قصيدة له فى ديوانه : ٩٦٤ ، والنقائض : ٦٢٩ يجيب
الفرزدق أوّلها :
ألم تر أنّ الجهل أقصر
الصفحه ٣٦٢ :
(ومن سورة الصف)
قال أبو عبد
الله : إنّما سمى بقوله : (فِي سَبِيلِهِ صَفًّا
كَأَنَّهُمْ بُنْيانٌ
الصفحه ١٠٩ : : (يُسَبِّحُ لَهُ فِيها
بِالْغُدُوِّ) [٣٦]
قرأ عاصم ـ فى
رواية أبى بكر ـ وابن عامر يسبَّح له على ما لم يسمّ
الصفحه ٥٨ : قال الله تعالى (١) : (جاءَتْهُمُ
الْبَيِّنَةُ).
فهذا شاهد (أَوَلَمْ تَأْتِهِمْ).
(واختلف القراء فى
الصفحه ٣٥١ : نَزَلَ مِنَ
الْحَقِ) مخففا.
وقرأ الباقون :
وما نزَّل مشدّدا وهو الاختيار ، لأنّ فى حرف عبد الله (٢) وما
الصفحه ٤٠٦ :
وقال
اللّحيانىّ فى «نوادره» إنّ لك فى النّهار سبخا أى : نوما ، وسبحا بالحاء أى :
راحة.
وقال آخرون