الصفحه ٢٧٣ : :
يجعل «ما» مصدرا مع الفعل أى : قليلا تذكرهم ، وهذا قد أحكمناه فى كتاب (الماءآت) (٢).
١٦ ـ وقوله
تعالى
الصفحه ٥٠٨ : .
__________________
(١) البيت لكثيّر فى
ديوانه : ٤٣٥. وهو من شواهد كتاب سيبويه : ٢ / ١٣٠ ، والنكت عليه للأعلم : ٩٣٨.
وأمالى ابن
الصفحه ٥٤٨ :
قال أبو عبد
الله : الرّواية الصّحيحة (١) :
* وإن تستنجدى الدّمع ينجد*
والأحد بمعنى
الواحد
الصفحه ١٥٩ :
معنى «واكتبها»
، أى : اشدد بها. يقال : كتبت القربة : إذا خرزتها ، ويقال كتبت الكتاب ، أى :
ضممت
الصفحه ٣٠٩ : إِنَّكَ) بالكسر جعلوا «ذق» أمرا تمام الكلمة «وإن» مستأنفة.
وكلّ ما فى القرآن من «إن» المكسورة فلا تخلو من
الصفحه ٤٦٢ : ، وشرح شواهده : ٣٢٣ ، وشرح أبياته : ٨ / ٥٣.
(٢) سورة هود : آية : ١١١.
(٣) الشاهد فى الكتاب
: ١ / ٢٨١
الصفحه ١٠٤ : خمرهنّ من
وراء ، ويكشفن صدورهن ونحورهن فأمرهنّ الله تعالى بالاستتار. فقال : (وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ
الصفحه ٦٥٨ :
ديوان أبي
الأسود الدؤلي (صنعة السكري) ؛ تحقيق محمد حسن آل ياسين ، (ط) دار الكتاب الجديد
بيروت سنة
الصفحه ٦٦٢ :
السيرة النبوية
؛ تهذيب ابن هشام ، (ط) مصطفى البابي الحلبي بمصر ١٩٥٥ م
شذرات الذهب في
أخبار من
الصفحه ٥٢٧ : ، وفى كتاب ليس : ٩٧ ، وأنشد
بعده ثعلب فى مجالسه : ٩٨ :
فقلت ولم أخف من صاحبى
ألا
الصفحه ٦١٤ : : ٢ /
٢١٤
غطيف (بنو
غطيف) : ٢ / ٤٨٧
فزارة : ٢ /
١٥٧ ، ١٥٨
الفزر : ٢ /
٣٣ (فى بيت شعر)
فهر
الصفحه ٣٨٨ : ثوبك ، وف بالعهد غير أنّ
الكتّاب أجمعوا على أن كتبوا ذلك بالهاء عه وشه وفه ، لأنّ الكتابة مبناها على
الصفحه ٢١١ : ء بالكسرة واتباعا للكتاب.
وكذلك قرأ نافع
برواية ورش الجوابى بالصلة فى الوصل.
وكان بعض
الزّنادقة يقول
الصفحه ٢٦٠ : عن
عاصم فى رواية حفص الفتح.
وعن نافع بين
بين ، لا مفتوح ولا مكسور.
وفيها قراءة
رابعة : حم بفتح
الصفحه ٣٧٦ : .
والباقون :
وكتابه على التّوحيد ، وقد ذكرته فى (البقرة).
فإن قيل : لم
لم يقل : من القانتات ، ومريم مؤنثة