الصفحه ٢٨٤ :
(وَيَسْتَجِيبُ
الَّذِينَ آمَنُوا) [٢٦] ، «الّذين» فى موضع النّصب ، والله تعالى المجيب
يستجيب فى
الصفحه ١٢٥ : الناس
فى السّرف فى النّفقة ، فقال قوم : الإسراف : كلّ ما أنفق فى غير طاعة الله كقوله (٢) : (إِنَّ
الصفحه ٣٧٠ :
ولم يختلف
القراء فى إثبات الياء فى (أَخَّرْتَنِي) فى وصل ولا وقف.
٤ ـ وقوله
تعالى : (وَاللهُ خَبِيرٌ
الصفحه ١٨٩ : عامر : ونقول بالنون الله تعالى يخبر عن نفسه.
وقرأ الباقون :
(وَيَقُولُ) بالياء.
وفيها قراءة
ثالثة
الصفحه ٢٢٦ : عند الله فى
كتاب مبين.
__________________
(١) تقدم مثل ذلك فيما سلف.
الصفحه ٢٥ : .
وقرأ عاصم فى
رواية أبى بكر ، وأبو عمرو يَنْفَطِرن ، وهو الاختيار عند النّحويين ؛ لأنّ الله
تعالى قال
الصفحه ٢٨٦ : الليل ما ترى
من الخيل إلا خارجيا مسوّما
وهى قصيدة جيدة. والشاهد فى الكتاب
الصفحه ٦١٥ : أورد فى الأعلام
القراء السّبعة ؛ لأنهم وردوا فى أغلب صفحات الكتاب. وأسماء الشعراء فى فهرس خاصّ
بهم
الصفحه ٢٣٢ : فى اسم يحتاج
إلى صلة فتحذف الهاء لما طال الاسم بالصّلة كقوله (٢) : (مِنْهُمْ مَنْ
كَلَّمَ اللهُ) يريد
الصفحه ١٧٧ : صلّى الله عليهما. ولا يجوز التّشديد فى (تَظاهَرا) لأنه فعل ماض ، ولو كان مستقبلا
الصفحه ٢٥١ : لفظ الاثنين أراد : ابنى الزّبير كما قال : سنّة
العمرين.
٩ ـ وقوله
تعالى : (اللهَ رَبَّكُمْ
وَرَبَّ
الصفحه ٣٤٩ : على العباد قبل توجيه الرّسل هو
أنّ الله تعالى أخرج الذّرية من صلب آدم عليهالسلام. فقال
الصفحه ٦٦ :
وقد احتجّ له
غيره. فقال : نجّى فعل ماض على ما لم يسم فاعله. ثم أرسل الياء ، كما قرأ الحسن
الصفحه ٤٦٠ :
(٢) لم يذكرها فى هذا الكتاب. ـ
الصفحه ٣٤٠ : منه زبّه واسترخى*
وأنشد منها ثلاثة أبيات فى كتاب ليس :
٨١ ، ولم ينسبها وأنشد منها البغدادى فى