الصفحه ١٢٥ : يكرم. والثالث مثل قتل يقتل. ولو قرىء : ولم يقتّروا ـ بالتّشديد ـ جاز
لأنّ كلّ ما جاز فيه فعل وأفعل صلح
الصفحه ٤٨٠ : أثر عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : لأنّى أتّهم الواحد الشّاذّ إذا أتى بخلاف ما
عليه الكافة
الصفحه ٥١ : ، وجارى بيت بيت.
والثالثة : أن
يكون / أراد يابن أمّا ؛ لأنّ العرب تقول : يا أمّا بمعنى يا أمى ، ويا ربّا
الصفحه ١٣١ : ، وما أطيبه وأيطبه.
وحكى أبو زيد لغة ثالثة : لعمرك لأقومن ـ بفتح الميم ـ وهو حرف نادر.
٣ ـ وقوله
تعالى
الصفحه ٢٦٥ :
٤ ـ وقوله [تعالى]
: (كانُوا هُمْ أَشَدَّ
مِنْهُمْ) [٢١].
قرأ ابن عامر
وحده : أشدّ منكم بالكاف
الصفحه ١٨٧ :
السّعدىّ فى ديوانه : ١٢٥. وينظر : الكتاب : ٢ / ١٩١ ، والخزانة : ٣ / ٤٢٧ وقد
تقدم ذكره فى الجزء الأول : ٤٠٤
الصفحه ٢٨٦ : : ٦٦ :
جزى الله أفناء العشيرة كلها
بدارة موضوع عقوقا ومأتما
ومنها
الصفحه ٤٥١ :
الْمُتَنافِسُونَ).
٥ ـ وقوله
تعالى : (إِنَّ كِتابَ
الْأَبْرارِ لَفِي عِلِّيِّينَ) [١٨].
قرأ أبو عمرو
وحمزة
الصفحه ٥٢٩ : حتى فى رواية
المؤلف له تختلف من كتاب إلى آخر. وسبق فى الجزء الأول : ٢٥٠.
قال المؤلّف فى شرح الفصيح
الصفحه ٦٥٣ :
أحمد عبد الغفور عطار ، (ط) دار الكتاب العربي بمصر سنة ١٣٧٦ ه ـ ١٩٥٦ م
تاريخ بغداد ؛
أحمد بن علي
الصفحه ٧ :
فإن سأل سائل :
ما معنى قول علىّ رضى الله عنه (١) : يا كاف ها ، يا ع ص اغفر لى؟
فالجواب فى ذلك
الصفحه ٢١٤ : ].
قرأ الكسائىّ :
فى مسكِنهم بكسر الكاف جعله اسم الموضع الذى يسكنون فيه ، كما قرأ (٢) : حتّى مطلِع الفجر
الصفحه ٣٠٥ :
وفيها قراءة
ثالثة : وقيلُهُ بالرفع. روى عن قتادة جعله الله ابتداء.
٢٠ ـ وقوله
تعالى : وقل سلام
الصفحه ٧٦ :
والحجّة
الثالثة : ما حدّثنى ابن مجاهد عن السّمّرىّ عن الفرّاء أنّ العرب تقول : مررت
بباد ، ومهتد
الصفحه ٢٢٦ : عمرك
وعمرك.
وفيه لغة ثالثة
: عمرك بفتح العين. والعمر أيضا : القرط ، وأيضا الواحد من عمور الأسنان