الصفحه ٥٨٠ :
«لا يتناجى
اثنان دون الثالث»
٢ / ٣٥٥
«لا يقولن
أحدكم خبثت نفسى»
٢ / ٣٣٠
الصفحه ٦٥٧ :
المصرية سنة ١٩٥٢ م
خلق الإنسان ؛
ثابت بن أبي ثابت (ت القرن الثالث) ، تحقيق عبد الستار أحمد فراج ، الكويت
الصفحه ٢٥٥ :
لَنا قِطَّنا) [١٦]
القطّ : الصّكّ
والكتاب ، لأنّ الله تعالى لما أنزل : (وَأَمَّا مَنْ
أُوتِيَ
الصفحه ٤٥ : البخارى ، كتاب الطب ، باب السحر ١٠ / ٢٣٥ حديث : (٥٧٦٦) ،
وصحيح مسلم ، كتاب السلام ، باب السحر ، ٤ / ١٧١٩
الصفحه ١٢٠ : ابن حجر ذكره فى كتاب «الألقاب» وقال ابن السّيرافى فى شرح أبيات الكتاب :
٢ / ٣٥٧ ، «وقيل إنه عرّض بمالك
الصفحه ٢٧٥ : لأنّ بعض المفسرين ذكر أنّ (حم) اسم الله الأعظم فعلى هذا اسم الله الأعظم سبعة أشياء
حسب ما ذكرته فى كتاب
الصفحه ٤٩٦ : يكون فى الاسم حرف من حروف الاستعلاء
السبعة التى قدمت ذكرها فيما سلف من الكتاب ، والعائل : الفقير. تقول
الصفحه ٥١٢ : الْكِتابِ) [١] ، يعنى اليهود والنّصارى (وَالْمُشْرِكِينَ) يعنى مشركى العرب (مُنْفَكِّينَ) أى : منتهين عن
الصفحه ٣٧ : أباها
قد بلغا فى
المجد غايتاها
ناجية
وناجيا أباها
فلمّا كانت
الكتابة
الصفحه ٣٨ : ، فإذا ورد عليك كتابى
__________________
ـ له عن إعراب هذه
الآية : إِنْ هذانِ لَساحِرانِ وقد وقفت على
الصفحه ١٠٦ : الذّكر إذا قام (٢).
__________________
(١) الحديث فى صحيح
مسلم : ٢ / ٧٧٧ كتاب الصيّام / باب بيان أنّ
الصفحه ١١٢ :
فأمّا التى صحتّ فأزد شنوءة
وأمّا الّتى شلّت فأزد عمان
والبيت فى الكتاب
الصفحه ٢٣٧ : أخذ معهم وردوا
به النّار ، ومن لزم الطّريق الأعظم والمنهاج الواضح ورد به الجنّة ، هو كتاب الله.
وقال
الصفحه ٢٨٢ : الشحائح
والشاهد فى الكتاب : ١ / ١٤٥ ، وشرح
أبياته لابن السيرافى : ١ / ١١٠ ، وشرح أبياته لابن خلف
الصفحه ٣١٥ : حمزة
والكسائىّ : تَخرجون بالفتح.
وقرأ الباقون
بالضمّ ، وقد فسرت ذلك فى مواضع من الكتاب