الصفحه ٢٩٩ : ، وقيل : هو ترجيع الهدير» (اللسان : قبب).
(٢) سورة النّور : آية ٣٠.
(٣) الكتاب : ٢ / ٣٨٨ ، ٣٨٩.
الصفحه ٣٠٢ :
وقلت مقالة الخطل الظّلوم
والشّاهد فى الكتاب : ١ / ٢٥ ، وشرح
شواهده لابن السيرافى : ١ / ٥٦
الصفحه ٣٠٣ : الحمّانى ، أو حميد الأرقط
وهما من شواهد الكتاب : ١ / ٣٧٥ ، والنكت عليه للأعلم : ٥٠١ ، ٦٤٧ ، وينظر : معانى
الصفحه ٣٠٤ :
والشاهد فى الكتاب : ١ / ١٦٩ ، وشرح
أبياته لابن السيرافى : ١ / ٢٨١ والنكت عليه للأعلم : ١ / ٣٧٨ ، والمقتضب
الصفحه ٣٠٧ : «البسيط» عن طيىء.
ورويت عن النبى صلىاللهعليهوسلم
قاله الشاطبى».
(٤) لم أجد من نسبهما
، وهما فى الكتاب
الصفحه ٣١١ : سلف من الكتاب.
١٤ ـ وقوله
تعالى : (فِيهِ يَعْصِرُونَ) [٤٩].
قرأ حمزة
والكسائىّ : تعصرون بالتّا
الصفحه ٣١٣ :
شَهْراً
فِي كِتابِ اللهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ مِنْها أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ). يعنى من
الصفحه ٣١٦ : الكتاب : ١ / ٥٩ ، ومعانى القرآن : ١ / ١٦١ ، وسر صناعة الإعراب : والموشح :
١٤٩ ، وأمالى ابن الشجرى
الصفحه ٣٢٥ : شاعر جاهلىّ أخباره فى معجم الشعراء : ٣٩٠ ، والخزانة : ٢ /
٢٩٢ ... وغيرهما. أنشده سيبويه فى كتابه
الصفحه ٣٢٩ :
ومعنى هذه
الآية أنّ الله تعالى ضرب الأمثال فى كتابه بأحسن اللّفظ وأوضح بيان ، فشبّه
الإيمان وهو
الصفحه ٣٤٠ : سخرتهم
بأدكن مترع
__________________
(١) الكتاب : ١ / ٨ ،
٥٦ ، والنكت عليه للأعلم : ١٤٢ ، ١٥٤
الصفحه ٣٤٥ : المؤلف فى شرح المقصورة : ٥٢٥ ،
برواية (الغانيات) وهو من شواهد كتاب سيبويه : ٢ / ١٥٤ ، وشرح أبياته لابن
الصفحه ٣٤٩ : : «ولتوفاق».
(٤) سورة النحل : آية ٨١.
(٥) أنشدهما المؤلف فى كتاب ليس : ٣٤٣ ، وهما للمثقب العبديّ فى
الصفحه ٣٥٩ : .
(٣) فى الأصل : «وحجّتهما» وذلك أن ابن عامر ذكر فى هامش الورقة مصححا بعد
كتابة النسخة ، ولم يغير العبارة
الصفحه ٣٦٨ : انتظر الإيابا
أنشده المؤلف فى شرح المقصورة : ٢٨٨.
وينظر : الكتاب : ٢ / ١٦٠ والمقتضب : ١ / ١٨٥