الصفحه ٤١٣ : كعب :
أين تجد الشّمس تغرب فى التّوراة؟ فقال : أمّا العربيّة فأنتم أعلم بها / وأمّا
أنا فأجد الشّمس فى
الصفحه ٤١٨ : علينا شيعا*
(٢) يقصد ، ومن ذلك
تسميتهم سليك بن سلكة ، وهو شاعر جاهلىّ أحد صعاليك العرب ولصوصها من بنى
الصفحه ٢١ : : ٣ / ٢٩٥ قال : «وسمعت بعض العرب يقول :
الماعون : الماء وأنشدنى فيه :
* يمجّ صبيره الماعون صبّا*
قال
الصفحه ٢٣ : المصحف ، وموافقة وجه فى العربيّة شروط فى صحة القراءة. يراجع : مقدمة
لطائف الإشارات للقسطلانى.
(٤) سورة
الصفحه ٣٤ : بالقرآن ، ومن أراد الفصاحة فعليه بالعربيّة ، ومن أراد الأدب فعليه بالشّعر
، ومن أراد الرّواية والجمع فعليه
الصفحه ٤٣ : » (٢).
تقول العرب :
عييت بالأمر : إذا لم تعرف جهته ، وأنا عييّ ، وتعايا يتعايا تعاييا فهو متعاى ،
فأمّا فى
الصفحه ٤٧ : . وأكثر ما يجيء في كلام
العرب وأشعارهم ملك ، ومليك : لغة فصيحة ، وإن لم يقرأ بها أحد؟ ، قال ابن
الزّبعرى
الصفحه ٥٦ : تخفيفأ ؛ إذ كانت الهمزة تخرج فى أقصى الحلق وفي إخراجها كلفة ،
وأكثر العرب يلينها ، ومنهم من يحذفها جملة
الصفحه ٦١ : (الجاثية) (٤) : (وَجَعَلَ عَلى
بَصَرِهِ غِشاوَةً) والعرب تضمر الفعل إذا كان فى الكلام دليل ، قال الشاعر
الصفحه ٧٥ : وسكون الثّانية ، والعرب تقول : استحييت واستحيت.
وقرأ الباقون
وابن كثير معهم في سائر الرّوايات
الصفحه ٧٩ : وإسكانها تخفيفا. وإثبات الهاء بعد
الياء ، والحذف اختصارا تقول العرب : هذا غلامي ، وغلامي ، وغلاميه ، وغلام
الصفحه ٨١ : بحرف واحد ففتحت تكثيرا
للكلمة ، وكذلك تفعل العرب في نحو ولّى / ألفان لئلا تسقط الياء الالتقاء
السّاكنين
الصفحه ٨٨ : على الله يكذّبه» وتقول العرب في الإيلاء من قوله : (لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِنْ نِسائِهِمْ)(٤) الألوّة
الصفحه ١١٨ : والرّاء ، فيكون موضعه رفعا وجزما على مذهب العرب مدّ يا
هذا ، ومدّ يا هذا ، ومدّ يا هذا ، والأصل : يضرركم
الصفحه ١٢١ : أنّ يفعل مثل قال يقول ، فتقول : متّ كما تقول
: قلت. ومن كسر فحجته أن بعض العرب تقول في مضارعه : مات