الصفحه ٢٠٢ :
بإشباع الضّمة وهو لغة للعرب ، قال زيدو ، وجاءنى بكرو ، وقال الأعشى (١) :
* ويلي عليك وويلي منك
الصفحه ٢٠٦ :
الدّرّ :
اللّبن ، ومن ذلك قولهم : لله درك ، أي : لله صالح عملك ، وذلك أنّ العرب كانت
تفتضّ الكرش لشرب
الصفحه ٢٣٦ : :
أن تجعله عربيّا ؛ لأنه على مثال المصغرات من الأسماء العربيّة ، وله اشتقاق ، «وعزير»
: رفع بالابتدا
الصفحه ٢٤٧ :
يقال : فالوذ (١) وفالوذق وفالوذج ، فأمّا العرب فتسميه السّرطراط واللمص
والرعدد الأصفر
الصفحه ٢٦٤ : بالهمز والتّاء.
قال النّحويون
: هو غلط ، وذلك (٣) أن العرب تهمز بعض ما لا يهمز تشبيها بما يهمز فيقولون
الصفحه ٢٩١ :
تقول العرب (١) للشيخ إذا سعل : وريا وقحابا ، وللصّبى إذا عطس : عمرا
وشبابا ، يدعون له بالبقا
الصفحه ٣٠٨ : : «كيف»
و «أين» و «ليت» ، ولو قيل لجاز ؛ لأنّ العرب تكسر لالتقاء الساكنين وتفتح وتضم
فالفتح نحو «أين
الصفحه ٣١٤ : الهمزة قبل الياء والإياس : المصدر من هذا ،
استأيس يستأيس استيئياسا فهو مستيئس. والعرب تقول : يئست من
الصفحه ٣٤٠ : : كفّ اليدي ، ثم قلب الياء ألفا فقال : اليدا كما تقلب
العرب الألف ياء إذا اضطرّوا إليها لقافية شعر
الصفحه ٣٥١ : )]
............................................................................
............................................................................
والياء خفيفا
وكأنّه اسم عجمى (جودى) مثل حبلى وقال : والعرب تقلب مثل هذه الياء فى الأسماء
الأعجمية ألفا
الصفحه ٣٥٢ : : لحن.
قال أبو عبد
الله : وله وجه ، وذلك أنّ العرب تستثقل الهمزة فى الاسم المنفرد فلمّا اجتمع فى
شركا
الصفحه ٣٧٥ :
وقرأهن ابن
كثير بالياء ، والأمر بينهما ؛ قريب ؛ لأنّ العرب تقول : قلت لزيد : فعلت كذا ،
وقلت له
الصفحه ٣٩١ : العرب مع «لدن» فيقولون : لدن غدوة (١) تشبيها بعشرين درهما ، فلما أشبهت المنكور دخلتها الألف
واللام
الصفحه ٣٩٢ :
وفيها وجه ثالث
ـ وهو أشبهها بالصّواب ـ : أنّ العرب تدخل الألف واللّام على المعرفة إذا جاور ما
فيه
الصفحه ٤٠٥ : وجربحه](٣) / والعرب تسمى الرّجل المملوك فتى وإن كان شيخا ،
والأمة فتاة وإن كانت عجوزا وتسمى التّلميذ فتى