الصفحه ٩٧ : إِذا شاءَ
أَنْشَرَهُ)(٢)(إِلَيْهِ النُّشُورُ) وتقول العرب : نشر الميّت وأنشره الله ، قال الشّاعر
الصفحه ١٠٣ : وحمزة بفتح السين فى جميع
القرآن.
وقرأ الباقون
بكسر السين ، فمن فتح السين ، ذهب إلى محض العربية أن ما
الصفحه ٢٣١ : الاستعانة لكبيرة ، كما تقول العرب (٥) : من كذب كان شرّا له ، معناه : كان الكذب شرّا له.
وقال بعض أهل العلم
الصفحه ٣٢٤ : . والعرب تقول (٣) : «فى كلّ الشجر نار ، واستمجد المرخ والعفار».
__________________
(١) فى الأصل : «يجدر
الصفحه ١٦ : طالب رضى الله عنه ، وكان زرّ بن
حبيش صاحب عربية ، وكان عبد الله يسأله عن العربيّة فقال له يوما : ما
الصفحه ٧١ : قال : للعرب في إمالة ذوات الراء رغبة ليست لهم في
غيرها حتى أمالوا : (افْتَرى عَلَى اللهِ)(١) و (قَدْ
الصفحه ١٢٠ : » ، تقول العرب : كم مالك؟ وكائن مالك؟
وكأين مالك؟.
٥٣ ـ وقوله
تعالى : (قاتَلَ مَعَهُ) [١٤٦].
قرأ ابن
الصفحه ١٢٨ : ء منهم الفرّاء ، قال فى المعانى : ١ / ٢٥٢ «... وفيه قبح» لأن
العرب لا ترد مخفوضا على مخفوض وقد كنى عنه
الصفحه ١٤٥ : المؤمنون وهى لغة فصيحة.
قال أبو عبد
الله : تقول العرب من ابوك ، يريدون : من أبوك. وقرأ الباقون (مِنْ
الصفحه ١٤٦ :
فتكون لغة ثالثة. والعرب تقول : سحتهم الله وأسحتهم ، وكلّ ذلك قد قرىء به (فَيُسْحِتَكُمْ بِعَذابٍ
الصفحه ١٤٨ : فتنة أي :
أن لا يكون قولهم فتنة لكان جائزا فى العربيّة ، وإنما رفعوه ـ فيما نرى ـ لاتباع
الأثر ؛ لا
الصفحه ١٥١ :
يكون جعله ظرفا ، والتقدير : هذا يوم نفع الصادقين.
والوجه الثانى
: أنّ العرب إذا أضافت اسم الزمان إلى
الصفحه ١٦٣ : ) بلام مثل اليحمد : قبيلة من العرب ، والأصل : يسع مثل
يزيد ويشكر ، وإنما تدخل الألف واللّام عند الفرّا
الصفحه ١٧٧ :
على همزها. وذكر الجرميّ ـ رحمهالله ـ فى كتاب «الأبنية» (١) أنّ من العرب من يدع همزها.
فإن سأل
الصفحه ١٩٤ : الله : أأضرب الملا؟ فقال عليهالسلام : آا» ، تقول العرب : ضربت فى الأرض : إذا سافرت ،
وضربت / الأرض