الصفحه ٢٧٣ : : (آلْآنَ وَقَدْ
عَصَيْتَ قَبْلُ) [٩١].
قرأ نافع فى
رواية ورش الَان بفتح اللام واسقاط الهمزة نقل فتحة
الصفحه ٢٧٥ : وأربعين [٤٥].
قرأ عاصم فى
رواية حفص بالياء إخبارا عن الله تعالى وقرأ الباقون بالنون ، الله يخبر عن نفسه
الصفحه ٢٨١ : : الدّهر (٢).
وأبو عمرو يميل
: مُجْرَيْها ونافع بين بين ، وكذلك عاصم فى رواية أبى بكر. وابن كثير يفتح
الصفحه ٢٨٣ :
لالتقاء الساكنين كما تقول : لا تضربن ولا تشتمن أحدا.
وقرأ نافع فى
رواية قالون وابن عامر : تسئلنِّ بكسر
الصفحه ٢٩٤ : فى رواية أبى بكر وإنْ خفيفا ولما خفيفا إلا عاصما فإنه شدّد (لَمَّا). فمن خفف (إِنَ) جعله مخففا من
الصفحه ٢٩٦ : يُرْجَعُ
الْأَمْرُ كُلُّهُ) [١٢٣].
قرأ نافع وعاصم
فى رواية حفص (يُرْجَعُ الْأَمْرُ
كُلُّهُ) على ما لم يسم
الصفحه ٣٠٦ : أصلها لئلا يلتقى ساكنان.
وقرأ نافع فى
رواية ورش يا بُشراىْ ومثواىْ [٢٣] ومحيايْ (٢) سواكن ، وإنما جاز
الصفحه ٣١٠ : :
* ولا أرى فاعلا فى الناس يشبهه*
ورواية الدّيوان : «ولا أحاشى». والشاهد
فى الأصول : ١ / ٢٩٢ ، ٣ / ٢٧٥
الصفحه ٣١٣ : للزّبيدى : ٢٢٢ ، وإنباه الرواة : ١
/ ٣٥٠ ، والأشباه والنظائر : ٣ / ٣٤ ، ٢٣١.
الصفحه ٣١٨ : الياء
فى رواية إسماعيل ، وأسكنها الباقون. وأسكن ابن كثير (تَدْعُونَنِي
إِلَيْهِ) [٣٣] و (أَرانِي
الصفحه ٣١٩ : ] فوصلها أبو عمرو ونافع فى رواية إسماعيل ، ووقف
بغير ياء ووصلها ابن كثير بالياء ، ووقف بياء أيضا ، ووصل
الصفحه ٣٢١ : : قد قرأ به عاصم فى رواية حفص وهما لغتان.
وفيها لغة
ثالثة : صنيان وقنيان بالياء وضمّ أوله (٣). حكى
الصفحه ٣٢٤ : الانثى وهى الزندة السّفلى مرخا ويكون
الذكر وهو الزند الأعلى عفارا واختلف فى (العفار) فزعم بعض الرّواة
الصفحه ٣٣٦ : ؛ والرّواية الجيّدة :
قلت لها هل لك ياتا فيّ
قالت له ما أنت بالمرضيّ
(٢) وهى
الصفحه ٣٤٨ :
قدّرنا [٦٠].
قرأ عاصم فى
رواية أبى بكر مخففا فى كلّ القرآن.
وقرأ الباقون
مشدّدا. فقدرت يكون من