الصفحه ١٢٩ : : (وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيراً) [١٠].
قرأ عاصم في
رواية أبي بكر ، وابن عامر بضمّ الياء.
وقرأ الباقون
بفتح اليا
الصفحه ١٣٨ : الْجَنَّةَ) [١٢٤].
قرأ ابن كثير
وأبو عمرو وعاصم فى رواية أبى بكر بضم الياء.
وقرأ الباقون
بفتحها ، والأمر
الصفحه ١٤١ : ) [٢].
قرأ ابن عامر
وعاصم / فى رواية أبى بكر شنْآن بإسكان النّون (١) ، وأنشد (٢) :
فأمسى كعبها
كعبا
الصفحه ١٥٩ : الّلام.
١٦ ـ وقوله
تعالى (تَضَرُّعاً
وَخُفْيَةً) [٦٣].
قرأ عاصم /
وحده فى رواية أبى بكر وخِفية بالكسر
الصفحه ١٦٤ : أُمَّ
الْقُرى) [٩٢].
قرأ عاصم فى
رواية أبى بكر ولينذر بالياء أي : ولينذر القرآن.
وقرأ الباقون
بالتّا
الصفحه ١٦٥ : ) : الرواية : (من
سرو حمير) لا غير. قال الأصمعى : «أبوال البغال هى البغال بعينها. ويقال : أبوال
البغال
الصفحه ١٧١ : بالتاء ميتةٌ بالرفع.
وقرأ ابن كثير (يَكُنْ) بالياء وميتةٌ بالرفع أيضا.
وقرأ عاصم فى
رواية أبى بكر
الصفحه ١٧٩ : : ٧٨
، ٧٩ من أرجوزة يمدح بها الحارث ورواية الديوان هكذا :
أشكو إليك شدّة المعيش
الصفحه ١٨١ : عاصم فى
رواية أبى بكر بالياء أخبر عن غيب.
وقرأ الباقون
بالتاء. فمن قرأ بالتّاء فالتقدير : يا محمد
الصفحه ١٨٢ : الذى قبله.
وقرأ الباقون (أَنْ لَعْنَةُ اللهِ) بالتّخفيف ، وكذلك رواه قنبل عن ابن كثير. فمن خفّف فله
الصفحه ١٨٥ :
النَّهارَ) [٥٤].
قرأ أهل الكوفة
وعاصم فى رواية أبى بكر يغشِّى مشدّدا من غشّى يغشّى تغشية ، ومعناه
الصفحه ١٩٣ : ـ
__________________
(١) شعره : ١٠٥ وهو
مطلع قصيدة يمدح قومه ويهجو جرير وواسط ، هى واسط العراق بلد مشهور. ورواية
الديوان (غلس
الصفحه ١٩٥ : لعبد الشارق بن عبد العزى الجهنى ، من قصيدة اختارها أبو تمام فى الحماسة :
١٣٢ (رواية الجواليقى) رقم (١٥٣
الصفحه ١٩٧ : كالواو أرجهو وأخاهو. وقد بيّنت علة
ذلك فيما سلف.
وقرأ نافع
والكسائى فى رواية : ورش بالصّلة أرجهى وأخاه
الصفحه ٢١٤ :
يُمَسِّكُونَ بِالْكِتابِ) [١٧٠].
قرأ عاصم فى
رواية أبى بكر بالتّخفيف هاهنا وفى (الممتحنة) (٢) وقرأ أبو عمرو