الصفحه ٨٢ : أهلكته ، وإنما معناه : هلك هو بقبولها منه.
فأمّا رواية
أبي عبيد (١) عن حمزة (فَأَزَلَّهُمَا) بالإمالة
الصفحه ٨٦ : من البصريّين : أخطأ قطرب : لأنّ المنادى ، المنكور منصوب معرب منون ،
ولا يجوز حذف التنوين فالرّواية
الصفحه ٩٠ : ء : ٢ / ١٦ وهى قراءة الأعمش رواية المطوّعى ،
وابن أبى عبلة. ينظر : المحتسب : ١ / ٣٢٣ ، والبحر المحيط
الصفحه ٩١ : ، وأمالى ابن الشجرى : ١ / ٤٢ ورواية
الديوان :
* ألم تخبر بمسرحى ....*
(١) سورة الحج : آية : ٣٨.
الصفحه ٩٢ : : ٦ / ١٢٨. «أبو عمرو فى رواية فوقف : «ولكنه»
ذكره ابن خالويه.
الصفحه ٩٨ : : (ظوب) عن المحكم لابن سيده فيما يظهر ورواه : (يصوع)
وهي محلّ الشاهد ، والبيت لأوس بن حجر ، والبيت الذى
الصفحه ٩٩ : : «الأشهب» ولم أجده فى
طبقات القراء بهما.
(٣) لم أجده فى مصادرى بهذه الرّواية ، وفى تفسير القرطبى
الصفحه ١٠٠ : الرواة ، وإنما ذكرت هذه الأبيات ؛ لأنّ ياقوئا ـ رحمهالله ـ قال
بعد روايتها : «وهذه الأبيات فى «الحماسة
الصفحه ١٠٣ : .
٣ ـ وقوله
تعالى : (فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ
مِنَ اللهِ) [٢٧٩] قرأ حمزة وعاصم في رواية أبي بكر فآذِنوا بالمدّ
وكسر
الصفحه ١٠٥ : : (فَلْيُؤَدِّ الَّذِي
اؤْتُمِنَ) [٢٨٣] قرأ حمزة وعاصم في رواية أبي بكر بضم الهمزة وهو
خطأ.
وقرأ الباقون
بإسكان
الصفحه ١٠٨ : .
٣ ـ وقوله
تعالى : (وَرِضْوانٌ مِنَ
اللهِ) [١٥].
قرأ عاصم فى
رواية أبي بكر : ورُضوان بضم الرّاء في كلّ
الصفحه ١١١ : اللّغتين.
٢٩ ـ وقوله
تعالى : (وَاللهُ أَعْلَمُ
بِما وَضَعَتْ) [٣٦].
قرأ عاصم في
رواية أبي بكر ، وابن
الصفحه ١١٤ : هؤُلاءِ) [٦٦] قرأ ابن كثير في رواية قنبل هَأَنتم على وزن هعنتم
، والأصل : أأنتم ، فقلب من الهمزة ها
الصفحه ١٢٥ : وأبو عمرو وعاصم في رواية أبي بكر
بالياء. وحجّتهم : (فَنَبَذُوهُ) ردّوه على الغيب.
وقرأ الباقون
بالتّا
الصفحه ١٢٦ : ) [٢٠] و (وَخافُونِ) [١٧٥] أثبتهما أبو عمرو ونافع في رواية إسماعيل
وأسقطهما الباقون.
* * *