الصفحه ٤١١ : »
(٢) البيت للعجاج فى ديوانه : ٢ /
٦٦ ، وروايته هنالك :
* ولم يعرج رحمة من تعرجا*
وبهذه الرواية شرحه
الصفحه ٧ : إلى سبع وفى رواية إلى خمس. وروى عبد الله بن عمرو عن النبى صلىاللهعليهوسلم
أنه قال : «لم يفقه القرآن
الصفحه ٨ : فى القصيدة وتختلف بعض ألفاظها عن رواية المؤلف.
(٣) فى الأصل : «عمر وصاحبه أبو بكر».
الصفحه ١٣ :
بقراءتهما أحمد عن عليّ عن أبي عبيد. قال : وقرأت حرف عاصم رواية أبي بكر بن عياش
عن جده. وأخبرنا به ابن
الصفحه ٣٣ :
__________________
(١) ديوانه : ٥٧٨.
(٢) القصة والأبيات
مع زيادة ونقص وتقديم وتأخير وتغيير رواية فى أخبار القضاة لوكيع
الصفحه ٣٤ : بالقرآن ، ومن أراد الفصاحة فعليه بالعربيّة ، ومن أراد الأدب فعليه بالشّعر
، ومن أراد الرّواية والجمع فعليه
الصفحه ٤٣ : يكن
له دون تفريق من الحيى مصرف
ورواية الديوان : (طباقاء ...) وهو فى
اللسان
الصفحه ٥١ :
، كقوله تعالى : (٤)(أَنُلْزِمُكُمُوها) فأمّا ما رواه الخليل بن أحمد عن ابن كثير غيرَ المغضوب
عليهم
الصفحه ٦٠ :
__________________
ـ ملحق ديوانه :
١٨٤٩. بهذه الرّواية وكرواية المؤلف أنشده ابن جنّى فى سرّ الصناعة : ٢ / ٧٢٢ وزيد
الأراقم
الصفحه ٦١ : غشاوةً [٧] قرأ عاصم فى رواية / المفضّل وعلى أبصارهم غشوةً) بالنصب وقرأ
الباقون (غِشاوَةٌ) بالرفع ، فمن
الصفحه ٦٢ : رواية حفص.
(٤) هو الحارث بن خالد المخزومى ، شعره : ١٠١ من أبيات يعاتب فيها عبد الملك
بن مروان وبعده
الصفحه ٦٩ : كانت مكسورة ، وبلفظة كالواو إذا كانت
مضمومة فى رواية قالون والمسيّبى نحو قوله عزوجل : (هؤُلاءِ إِنْ
الصفحه ٧٢ : جلة الرواة عنه. من شيوخ أحمد بن حنبل ، وكان
أحمد يثنى عليه خيرا. سئل عنه أبو حاتم فقال : «محلّة الصدق
الصفحه ٨٠ : للعينى : ٤ / ٣٢٤. ورواية الديوان :
* ومن شانىء كاسف وجهه*
(٢) سورة البقرة : الآية : ٤٠ ، ٤١
الصفحه ٨١ : : ٦ ، وهى رواية حفص عن عاصم.
(٣) سورة التوبة : آية : ٨٣.
(٤) أى مع الظاهر.