الصفحه ٤٥٥ :
فالغلط فيه نشأ
من إهمال اعتبار الحيثيّة ، واللاّزم أن يكون للعلّة المعدّة سبق زمانىّ على
معلولها
الصفحه ٤٦٩ : المتأخّر عنه فى وعاء الدّهر كان له تقدّم سرمدىّ
عليه بحسب التّخلّف الدّهرىّ ومعيّة دهريّة بالنّسبة إليه
الصفحه ٤٧١ :
فأقدميّة
المتقدّم بالعليّة فى التّجوهر والوجود جميعا هى أقدميّة الشّيء ممّا ينشأ منه ، وأقدميّة
الصفحه ٤٨٢ : الذّات ، والفاقة إلى المؤثّر وإلى كلّ علّة خارجة عن الذّات هى بالحقيقة
فاقة الجزء أو الأجزاء بأسرها
الصفحه ٤٨٩ : جوهريّاته ، أو بحسب
الوقوع فى الأعيان فقط ـ على أن لا يكون فى الأعيان إلاّ نفس ماهيّة المتقدّم فقط
، لا على
الصفحه ١٣ :
نسبة اللّواحق ، فكيف تجعل مصداق حمل الموجود على ذات الممكن نفس ماهيّته ،
وهل هى إلاّ شاكلة
الصفحه ١٧ :
البسيط المتعلق بالماهيّة ولا يترتّب عليه على سبيل اللّزوم البتّة ، وهذه
أساسات حكميّة لاصول
الصفحه ٣٨ : ذلك ،
أو ذات الموضوع ووقوعها بالقياس إلى شيء ما على نسبة بعينها وحالة بخصوصها ،
كالسّماء وما هى عليه
الصفحه ١٤٥ : سلبا بسيطا ـ علّمناك أنّك ، كما دريت : أنّ الوجوب ضرورة الوجود
بالنّظر إلى الذّات ، على أن يكون الشّي
الصفحه ١٥٣ : بالفاعل وبالعدم سبقا بالذّات على مسلك مطلق الحكمة ووجود لا يسبقه العدم. والجاعل
القيّوم الواجب بالذّات
الصفحه ٢١٩ :
لا محالة اقتضاء مرجوحيّة الطرف المقابل أيضا على سبيل الرّجحان لمكان
التّضايف. والمرجوحيّة
الصفحه ٢٢٦ :
سلطان فيض الرّبوبيّة على جعل الماهيّات وتشيّؤ الشّيئات كسلطانه على خلق
الإنيّات وتأييس الأيسيّات
الصفحه ٢٥٤ : كلّ من الفعليّة واللاّفعليّة
لبقاء جملة الأولويّات الغير المتناهية على حالها فى كلّ من الصّورتين لفرض
الصفحه ٢٦٧ : تتقدّم الصّفة
على وجود موصوفها ، بل على ذات الموصوف. فقد أصّلتم أنّه لا يكون للشّيء حقيقة
تصوريّة وماهيّة
الصفحه ٤٠٤ :
متوسّط على حدّ الصّفة المذكورة، وتلك الحالة ثابتة فى جميع ذلك الوسط وهذه
الصّورة توجد فى المتحرك ، وهو فى