الصفحه ٢٨٢ : وإثنتان وسبعون في النار)»(١).
وروى
الصدوق أيضاً في كتابه معاني الأخبار :
«عن
عبدالله بن عمر قال : قال
الصفحه ٢٩١ : ، يستحلّون به الحرام ، ويحرّمون به الحلال)»(٣).
وروى
الفخر الرازي محمّد بن عمر الشافعي المتوفّى سنة ٦٠٦ هـ
الصفحه ٣٠٥ :
فلست عن مدحهم دهري بمشتغل
ولست عن حبّهم عمري بمنصرف
وفيهم لي آمال أؤمّلها في
الصفحه ٣٠٦ : الدين» سنة ١١٢١ هـ. وتوفّي وعمره يقرب
من خمسين سنة ، في السابع عشر من شهر رجب(٢).
النسخ
المعتمدة
الصفحه ٣٢٦ : أئمّة من الله.
السادس : ما رواه أبو عمرو
محمّد بن عمر بن عبدالعزيز الكشّي في كتاب
الرجال
: «بإسناده عن
الصفحه ٣٢٩ : .
(٣)
هو سعد بن أبي عمرو الجلاّب ، واسم أبي عمرو (عمر) عدّه الشيخ من أصحاب الإمام
الباقر عليهالسلام
الصفحه ٣٣٥ : السليمانية
قالوا : «إنّ البيعة طريق الإمامة ، واعترفوا لأبي بكر وعمر بالبيعة اجتهاداً ، ثمّ
إنّهم تارة
الصفحه ٣٤٦ : بل ملك ، منهم العلاّمة عمر النسفي في
عقائده وهذه عبارته : «والخلافة
ثلاثون سنة ثمّ بعدهاملك وإمارة
الصفحه ٣٥٥ : ، قال : حدّثني جدّي أحمد بن محمّد ، عن أبيه ، عن حمّاد بن عيسى
، عن عمر بن أُذينة ، قا : حدّثنا أبان ابن
الصفحه ٣٥٩ :
في
الكتاب المذكور : «إنّه كان فقيهاً وكان يثبت إمامة أبي بكر وعمر ، وكان يفضّل
عليّاً عليهالسلام
الصفحه ٣٦٠ : الحدّاد ، وهم الذين دعوا إلى ولاية عليّ عليهالسلام. ثمّ خلطوها بولاية
أبي بكر وعمر ويثبتون [لهما
الصفحه ٣٦١ : : نتولّى
أبا بكر وعمر ونتبرّأ من أعدائهم؟ قال : فالتفت إليهم زيد بن عليّ وقال لهم :
أتتبرّؤون من فاطمة
الصفحه ٣٦٣ : : المختارية أيضاً ، وكان
لقبه كيسان ، وقيل : إنّه لقب أبي عمرة صاحب شرطته ، وقيل : كيسان مولى عليّ بن
أبي طالب
الصفحه ٣٦٤ : ليس لك ، فإنّي أخاف عليك نقص العمر وشتات
الأمر.
فقال
له محمّد ابن الحنفية : أنا أحقّ بهذا منك ، فقال
الصفحه ٣٦٧ : الذهبي في العبر في خبر من غبر ١/ ٦٨ / سنة إحدى وثمانين ، نصّاً ، ومنهم من
قال عمره خمس وستّون ، المزّي في