الصفحه ٩١ : أبي عبدالله عليهالسلام
قال : «ما مضى أبو جعفر عليهالسلام
حتّى صارت الكتب إليّ»(١).
٣
ـ عن حمّاد
الصفحه ٤٧٤ :
قتادة(١) من حديث طويل قال : «لمّا
حضرت أبا طالب الوفاة دعا رسول الله (صلى الله عليه وآله) وبكى
الصفحه ٤٨٠ : من سمته وخلقه وكرمه
ما أطاق فقال له النبي (صلى الله عليه وآله) : يا علي ، قد أمرت أن أنذر عشيرتي
الصفحه ٤٤٣ : (٢).
وجعفر
أسلم قديماً فهاجر إلى الحبشة وقدم على رسول الله (صلى الله عليه وآله) وهو بخيبر سنة
سبع من الهجرة
الصفحه ٤١ : .
وَلَوْ
كُنّا مِمَّنْ يَعْتَمِدُ في نِسْبَةِ الرّاوي إلى نِحْلَة مّا على بَلَدِهِ ؛
لاسْتَأْنَسْنا
الصفحه ٢٣٢ : .
وكان
رحمهالله مولعاً بمساعدة
الفقراء والضعفاء مع ما كان عليه من العسر في حياته ؛ لأنّه كان يرى الدولة
الصفحه ٨٠ : أو الخطأ من قِبل الكاتب تهبط إلى الصفر.
ومن
الواضح أنّ الإمام عليّ عليهالسلام
كان ذا ثقافة واسعة
الصفحه ٢٣٠ :
ثمّ
هاجر إلى النجف في السادسة والثلاثين من عمره برفقة عدد من معاصريه ، منهم : الشيخ
محمّد
الصفحه ٣٨٢ : ، فتعين
على نفسك ، فتنحّى عنّي بعيداً.
وتبعت
الشيخ ، وذلك أنّي ظننت أنّي لا أقدر على التخلّص منه فما زلت
الصفحه ٤٣٧ : التابعين له بإحسان
، ما رفعت السماء ووضع الميزان.
وبعد
: فقد أشار إليّ من تجب طاعته ولا تسعني مخالفته
الصفحه ١٨٧ : المسلمين في الفقه ورجّحنا ما نعتقده بعد
إبطال حجج من خالفنا فيه ، يتمّ إن شاء الله تعالى عملنا فيه إلى هذا
الصفحه ٢٩٥ : وقته في الحفظ وسعة العلم ، وعليه قرأ الفقير
الفقه والحديث وغيرها من العلوم ، توفّي رحمهالله سنة ألف
الصفحه ٤٢٢ :
السيّد محمّد بن حيدر العاملي في مقدّمة كتابه الدواعي إلى تأليف هذا الكتاب بقوله
: «فقد أشار إليّ من تجب
الصفحه ٩٠ :
، فلمّا سار إلى العراق استودع الكتب اُمّ سلمة ، فلمّا مضى عليّ عليهالسلام كانت عند الحسن عليهالسلام
الصفحه ١٠٠ : أبي الكرم ، دار إحياء التراث العربي ـ بيروت/بدون تاريخ.
٥
ـ الأمالي : للشيخ الصدوق ، محمّد
بن عليّ