الصفحه ١٢ : ، لايتخلّفُ مادام هو قائمٌ على الحقّ الوارد في الكتاب ، بالنظر
إلى ما وردَ فيه ، وبقطع النظر عن مَن أوردهُ أو
الصفحه ٩٢ :
بأنّ
كلّ ما يحدّثون به فإنّما ينقلونه عن النبيّ (صلى الله عليه وآله) بسند متصل :
١
ـ عن جابر
الصفحه ٤٦٧ : (صلى الله عليه وآله) وضرب بعقبه الأرض ؛ فنبع الماء فشرب
منه»(٢).
ومن
الكتاب المذكور قال محمّد بن
الصفحه ١٧ : ؟!
أستغفرُ
الله ، بل إلى أيّ منحىً من مَناحي (أوحديّتهِ) نُشيرُ؟!
لا
أُذيعُ سِرّاً إذا ما قلتُ : إنّي غبرتُ
الصفحه ٤٦٨ :
وقدكان
قام بأمر رسول الله من السنة الثامنة من مولده إلى هذه السنة وهي العاشرة من
النبوّة مدّة
الصفحه ٥٠ : التي
اعترتها يد النقصان بنحو ما.
وإنّ
أحد المصادر التي استفاد منها في لسان الميزان هو الكتاب الرجالي
الصفحه ١٩١ : تصنيفه على أيّام عمره من يوم ولادته إلى موته فكان قسط كلّ يوم
كرّاساً مع ما كان عليه من الاشتغال بالإفادة
الصفحه ٢٧٨ : حبيبناالمصطفى (صلى الله عليه وآله) وهو الرؤوف على أمّته
وهو أرأف من أمّهاتنا علينا ، وأناعلى يقين عند ما كان
الصفحه ٥٢٤ : عليهاالسلام
لرسول الله (صلى الله عليه وآله) وعليّ عليهالسلام
، في مظلوميّتها عليهالسلام وما وقع عليها من
الصفحه ٧٩ : والمدوّنة من قِبله وبخطّ يده
بالسماع المباشر من النبيّ (صلى الله عليه وآله) ، وليس من خلال نقل ناقل ، ولا
الصفحه ٨١ : .
٤
ـ إنّ حالة صدور النصّ من النبيّ (صلى الله عليه وآله) كانت حالة نادرة ولا نظير
لها من ناحية التأنّي في
الصفحه ٣٤٩ : فيقولون بوجوب نصب الإمام
على من يقدر على ذلك لإجماع السلف عليه ، وذهبوا إلى أنّ الإمام [يُعرف](١) إمّا
الصفحه ٤٧٧ : عبدالله (بن مسعود)(١) قال : بينما رسول
الله (صلى الله عليه وآله) ساجد وحوله أناس من قريش ومعهم سلى(٢) بعير
الصفحه ٣٤٠ :
ومنها : ما رواه أبو داود في
صحيحه بإسناده «عن النبيّ
(صلى الله عليه وآله) قال : (لا يزال الدين
الصفحه ٣٧٢ : يدّعون في
هذه المقامات ، مع إنّهم يرتكبون ما يعلم خلافه من الدين ضرورة.
وإجماع
الأمّة دالّ على بطلانه