الصفحه ٣٤٣ : معاوية لعنه الله خليفة بالحقّ منصوص عليه من النبيّ (صلى
الله عليه وآله) ، مع ما أبدع في الدين من البدع
الصفحه ١٩٦ : عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِن رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ)(١) ، فقال الموصلي على
طريق المكابرة : ما المصيبة التي أصابت
الصفحه ٢٨ :
ولمّا
أبلغ قراءة نصف الكتاب!!!
وكانت
النيّةُ معقودةً على ذكرها والإشارة إلى وجه الصواب فيها
الصفحه ٤٢٤ : الأشرف» (١).
وجاءت
النسخة بخطّ واضح ومقروء ، وبلغة بسيطة يسهل على الجميع فهم فحواها وما جاء فيها
من
الصفحه ١٢١ : حياة النبيّ (صلى الله عليه
وآله) أو ما اصطلح عليه بالسيرة والمغازي(٣) ، التي ظهر بعضها
على لسان القصّاص
الصفحه ٣٢٧ : ، فإنّهم كفّار مشركون زنادقة»(٢).
السابع : ما رواه عطّر الله
مرقده : «بإسناده عن أبي علي قال : حكى منصور
الصفحه ٤٤ : بْنِ عَمَّار الدَمِشقيِّ) الُْمحَدِّثِ المشهورِ : على
اَنَّهُ مِنَ الشّيعة ، اعْتِماداً على ما
الصفحه ١٣٦ :
أوّل
كاتب في الرجال عند الإمامية(١) ، وهذا وهم كبير
بناء على ما تقدّم أعلاه.
وأرى
من المفيد
الصفحه ٤٤٨ : ليلتهم على نقض ما تعاهدوا عليه من الغدر والبراءة منه ، وبعث
الله على صحيفتهم الأُرضة؛ فلحست كلّما كان
الصفحه ٧٧ : (١).
٤
ـ وقيل للإمام عليّ عليهالسلام
: «ما لك أكثر الصحابة علماً ـ وفي بعض الطرق : حديثاً(٢) ـ؟ فقال : كنت إذا
الصفحه ٥٦ : (١) ، الذي كان بحوزته ؛
فيبدو أنّ هذا الأثر أيضاً من التراث الحلبي.
هذا
وثمّة قرائن أخرى على ذلك منها ما جا
الصفحه ٣٣٨ : بعدّ ولا
تنتهي إلى حدّ ، ولنذكر جملة من تلك الأخبار :
فمنها : ما رواه البخاري في صحيحه في الجز
الصفحه ٨٩ : الله عليه وآله) وأهل بيته ، وإنّ فيها لصحيفة يقال لها العبيطة ، وماورد
على العرب أشدّ عليهم منها ، وإنّ
الصفحه ٤٦٩ : والحجج على تفنيدتلك الادّعاءات التي لاأصل لها
من الصحّة ، ومن جملة ما قال : «إنّ آية الاستغفارنزلت
الصفحه ٢٣ : عليه الأئمّة عليهمالسلام
من آل الرسول ، وقد أوضحتَ هذا الأمرَ فجعلتَه جَليّاً ، وأظهرتَ من مَكنُونِه