الصفحه ١٧٩ : والعلامات وقرّر الاصطلاحات فيه
على ما هو المعهود في كتب المتأخّرين ، وقال في أوّل كتابه : وهذه لجّة لم
الصفحه ٢٨٢ : رسول الله (صلى الله عليه وآله) : (سيأتي على أمّتي ما
أتى على بني إسرائيل مثل بمثل ، وإنّهم تفرّقوا على
الصفحه ٣٦٠ : ويذهبون في ذلك إلى
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، ويثبتون على كلّ من خرج من ولد
الصفحه ٨٣ : لصحيفة
فيها تسعة عشر صحيفة قد حباها رسول الله (صلى الله عليه وآله)»(٦) ، وغير ذلك من
الروايات
الصفحه ٤٦٥ :
جانبه
، فبلغ رسول الله (صلى الله عليه وآله) ما أجمع عليه أبو طالب وهو في بيت عند
الصفافأتى إلى
الصفحه ٣٨٧ :
أوّله
إلى آخره ، إلاّ أنّي لا أستحلّ أن أروي عنه حديثاً واحداً»(١).
وقال
ابن الغضائري : «عليّ
الصفحه ٢٤ : ؟ والإبقاء عليها؟! معَ ما هُم عليهِ من التعصّبِ على هذه الطائفة؟!
ونسبة الطامّات والمفترَيَاتِ إليها
الصفحه ٤٧٩ : المعتبرة التي يعتمدون عليها ، مثل صحيح البخاري الذي اتفقوا على صحّة ما
فيه ، نعوذ بالله من الخذلان واستزلال
الصفحه ٤٢٨ : والملاحة ، على ما يضيق على غيره فيه المساحة»(١).
وقال
في موضع آخر : «وحكى والدي أنّه اجتمع به لمّا سافر
الصفحه ١٠٥ : ، فضلا عن فقدان
بعضها بعد ٩/٤/٢٠٠٣ ، فاضطررت إلى السفر خارج العراق للحصول على قسم من المصادر ، وكذلك
الصفحه ٢٨٨ :
عبدالله بن عمرو قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : (ليأتينّ على أمّتي
ما أتى على بني إسرائيل حذو
الصفحه ٤٨٤ : (صلى الله عليه وآله) يؤثر إسلامه ليلة إليه.
انتهى.
فظهر
إنّ ما اشتهر عندهم من نزولها في أبي طالب ناشر
الصفحه ٩٥ : ، وغيرهم ، سيّما إذا
أجرينا مقارنة بين بعض ما ينقله هؤلاء من دون التصريح بنسبته إلى الإمام عليّ عليهالسلام
الصفحه ٥١٢ : الطالبين فهم ما يرمي إليه في نظمه جنح
إلى شرحه فكان أوّل شرح كتب لهذا النظم ثمّ توالت من بعده عدّة شروح
الصفحه ٤٤٧ : هاشم من الأذى والاضطهاد ، وموقفهم من
الرسول(صلى الله عليه وآله وسلم) وخاصّة عمّه أبوطالب بقوله : «ثمّ