الصفحه ١٥٢ :
منها قطعية أخبار الكتب الأربعة(٢)صدوراً ، إلى ثالث
قال بلزوم الحاجة إليه في غير ما عمل به من مشهور
الصفحه ١٠ : العلميّة
والدينيّة والمقامات والمراقد المقدّسة ، وإلى ما تشهد عليه المقابر الجماعيّة
التي ملأت البلادَ من
الصفحه ٤٠ : الْكوفيّين لايُشَكُّ في صِدْقِهِ»(٤).
وَمَعَ
هذا الْمَدْحِ وَالثَّناءِ عليه من القَوْمِ ، مِنْ دُونِ إشارَة
الصفحه ٢٩٣ : الخامسة والسبعين والألف على ما سمعته من
__________________
(١)
أنوار البدرين : ١٥٠.
(٢)
لؤلؤة
الصفحه ٢٤٩ :
الطهراني ، وهي بخطّ محمّد مهدي الحسيني الموسوي الطباطبائي في سنة ١٣٠٣ هـ عن
نسخة عليها ما نصّه : «كتبها من
الصفحه ٢٩٠ : الأعظم؟ قال : (من كان على ما أنا عليه
وأصحابي ، من لم يمار في دين الله ، ومن لم يكفّر أحداً من أهل
الصفحه ٥٢٠ :
لهذه البحوث وقد اعتمد المؤلّف فيها
على ما ورد من الأحاديث النبوية وروايات الأئمة
الصفحه ٣٥ : (مِئَة) منهم على ما اقتضتهُ الحالُ ، وسمحَ
بِهِ الَمجال(٢).
وقد
سمعتَ شيئاً من المُراجعة في حقيقةِ
الصفحه ٤٥٩ :
يمكنه
إظهاره على وجه الاستصلاح ؛ ليصل بذلك إلى بناء الإسلام ، وقوام الدعوة ، واستقامة
أمر رسول
الصفحه ١٥١ : المفردات ، لأنّه يدلّ على الحكم على الرواة بدرجة قطعية بعد جمع
الأدلّة بوثاقة أو ضعف الراوي. وعلى ما يبدو
الصفحه ٥٢ : ابن
فضّال وابن بكير»(١).
بناءً
على ما نقله هؤلاء الأجلّة ، نستطيع أن نستنتج من خلال ملاحظة طبقته
الصفحه ٣١٩ : نصّ النبيّ (صلى الله عليه وآله) والأئمّة بعده على أنّ من جمع
الشرائط التي اشترطوها في الإمام فهو إمام
الصفحه ٣٤٥ : النَّاسِ مَنْ
يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللهَ عَلى مَا فِي
قَلْبِهِ وَهُوَ
الصفحه ٣٤٧ : «روى شيبة قال : سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول : (الخلافة بعدي
ثلاثون سنة ثمّ تصير ملكاً
الصفحه ٣٨٦ : ، وقد صحّت الأخبار بموته) واحتجّ عليه فيه.
قال
: فكتب إليه : إن لم يكن أبوك مات فليس لك من ذلك شي