الصفحه ٤٣٩ : : (وهي رواية ضعيفة).
وذكر
الشيخ المجلسي ما نصّه : «أقول : رأيت في نسخة قديمة من مؤلّفات أصحابنابعد قول
الصفحه ٤٤٦ :
وقد
كان أبو طالب قام بأمر رسول الله (صلى الله عليه وآله) من السنة الثامنة من مولده
إلى حين توفّي
الصفحه ٢٣٣ : الصحن الشريف اشتغل بالمناجاة مع مولاه أمير المؤمنين
عليهالسلام إلى حدّ يغفل فيه عن
من حوله ، وكان يجلس
الصفحه ٢٤٧ :
فعل
بكتاب سليم بن قيس الهلالي ، فإنّه استنسخه خمس مرّات بالإضافة إلى المقابلات
المتعدّدة
الصفحه ٢٥٤ : على الحسن بن علي عليهالسلام
من كتاب الحجّة من الكافي ، تسلسلها ١٠٣/٣/٢/١ج ، ١/٣٢١٩ ق.
طبعت
هذه
الصفحه ١٩ :
على ما كان عليه الأئمّة من آل الرسول).
ومن
شواهد ذلك ما رأيناهُ وقرأناهُ من تشيّع العالِمَينِ
الصفحه ٤٨٨ : عن ذلك(١).
ومن
شعر أبي طالب الدالّ على إيمانه ما روي أنّه كتب به إلى النجاشي ملك الحبشة
الصفحه ٨٦ : ؛ وذلك :
١
ـ إنّ هذا الافتراض يتنافى مع ما ورد في النصوص من كون اشتمال الصحيفة على ما
أملاه النبيّ (صلى
الصفحه ٤٨٢ : وآله)من أداء رسالة ربّه
تعالى وإظهار دينه ، وقد أقرّ بأنّه الصادق المصدّق ، وهو دليل على المدّعي ؛ لأنّ
الصفحه ٣٩ : الكَبِيْرَ المَشْهُورَ ، على
أنّهُ مِن الشِيْعَةِ ، اعْتِماداً على ما انْفَرَدَ ابنُ قُتَيْبةَ بالقولِ بِهِ
الصفحه ١٣٣ : فمن
كذب عليَّ متعمّداً فليتبوّأ مقعده من النار»(٣).
ثمّ
جاء قول الإمام عليّ عليهالسلام
مشيراً إلى
الصفحه ١١٨ : عند عدد من أسلافه منهم عبد الله بن أبي بكر بن حزم (ت١٣٥ هـ)(٣).
وتأسيساً
على ما تقدّم فإنّ الكتابة
الصفحه ١٩٧ : يستنسخه حذراً من وقوعه بأيدي الشيعة فيردّوا عليه ، وكان العلاّمة المرحوم
يحتال إلى تحصيله دائماً منذ سمع
الصفحه ٢٢ : ، بقولك الفصلِ ، وحكمك العدلِ»(٢).
ثمّ
جَريا في مِضْمار ما اتّفقا على الجري فيه ؛ من المباحث الخلافيّة
الصفحه ٢٢٨ : همدان في الطريق إلى
طهران.
هاجر
الشيخ إلى النجف الأشرف في ربيع الأوّل من سنة ١٣٣٨ هـ ، وسكنها في ما