الصفحه ١٦٨ : العادة عند المصنّفين على نسبة الراوي إلى
البلدان التي رحل إليها حسب القدم ، يقال : فلان المكّي المدني
الصفحه ٢٦٣ : : «يقول الفقير إلى الله الغني شير محمّد بن صفر علي الهمداني الجورقاني :
هذا تمام ما في النسخة التي نسخت
الصفحه ١٥ : يدلّ على وَعي
الأمّة وحبّها للحقّ والعلم.
وليسَ
يعني ما نقوله عن كتاب (المُراجَعات) سلامَتَه من بعض
الصفحه ٥٥ : كتاب رجالي لم يصل إلى أيدي
كبار علمائنا الرجاليّين ولكنّه وصل إلى ابن حجر بعد ما يقارب القرنين من الزمن
الصفحه ٢١٩ : الله
عليه وآله وسلم) ، كان عالماً فاضلاً ، ولد بقزوين ورحل إلى دمشق وتولّى قضاء واسط
والحلّة في زمن
الصفحه ٣٨٨ : ذلك لفرّق ما اجتمع [من هذه](١) الأموال على أنّها
لم تكن أموال الفقراء وإنّما كانت أموال اتصله بها
الصفحه ٢٣٨ :
السماء
، مكتوب فيها بخطّ الشيخ آقا بزرك الطهراني رحمهالله ، ما يأتي : الشيخ
شيرمحمّد بن صفر علي
الصفحه ٣٣٠ :
حالهم
، كما يطلق اسم المسلمين على الخوارج والنصّاب باعتبار اعتقادهم الإسلام ، وإن
خرجوا منه حقيقة
الصفحه ٣٤٨ : خذلهم الله تعالى فوجدناهاأربعة :
الأوّل : ما قدّمنا نقله عن
النسفي وهو المالكي من أنّ الخلافة ثلاثون
الصفحه ١١٧ : تاريخ الدول من أوائلها
إلى أواخرها ، والمأخذ عليه هو اختصار مؤلّفي التاريخ على طريقة الموضوعات للإسناد
الصفحه ٣١٧ : : يشترط أن يكون النصّ جليّاً ، واكتفت الزيدية بالنصّ الخفي(٢).
وهنا
أبحاث :
الأوّل : ما ذكراه من أنّ
الصفحه ١٨٨ : وعلاّمة وقته ، صاحب
التحقيق والتدقيق ، كثير التصانيف ... إلى آخر ما ذكره ابن داود في رجاله. ثمّ
عقّب
الصفحه ١٥٠ : (١).
وظهرت
آراء وقواعد تدلّ على ترابط العِلْمين ـ أي التاريخ والرجال ـ من أهمّها اهتمام
ابن خلدون بمتن
الصفحه ٢٣٥ : السماوي والأوردبادي
__________________
(١)
إلى هنا تمّ ما نقلته بحرفه من مجلّة تراثنا ٧٣ ـ ٧٤ : ١٣٠
الصفحه ١٣ : الشريف.
فلمّا
لم يجد الحشويّة طريقاً إلى انكار وجود الشيخ ، ولا إلى إنكار الفتوى بتكذيب صدوره
منه